قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، إن 57 أسيرة يقبعن في سجني "الشارون، والدامون"، بينهن 13 قاصرة و9 مصابات.
وأوضحت الهيئة في بيان صحفي اليوم الإثنين، لمناسبة الثامن من آذار يوم المرأة العالمي، أن 33 أسيرة يقبعن في سجن "الشارون"، و24 أسيرة في سجن "الداموان".
وأشار التقرير إلى أن من بين الأسيرات 13 أسيرة قاصرة (أقل من 18 عاما) وأصغرهن الاسيرة ديما الواوي (12 عاما) من حلحول، وهن: ساجدة حسن، ونيفين الجعبري، وراما جعابيص، وملاك سليمان، وكاريمان سويدان، واستبرق نور، ونورهان عواد، ولما البكري، ومرح باكير، وهدية ابراهيم، ومنار شويكي، وجيهان طقاطقة.
ولفت إلى أن من بين الأسيرات 9 مصابات برصاص الاحتلال الإسرائيلي لدى اعتقالهن، وهن: لما البكري، ونورهان عواد، واستبرق نور، وياسمين الزرو، واسراء جعابيص، وأمل طقاطقة، وعبلة العدم، وحلوة حمامرة، وشروق دويات.
وبينت الهيئة أن هناك أسيرتين معتقلتين اداريا، وهما: سناء أبو سنينة، وأسماء قدح، وأسيرتين من سكان قطاع غزة، وهما، سناء الحافي، ونسرين حسن، و9 أسيرات أمهات، وهن: سامية مشاهرة، وحلوة حمامرة، وهيفاء أبو صبيح، ونسرين حسن، وإيمان كنجو، وتمارة أبو صبحة، وأميرة حميدات، وأميرة صلاح .
وذكرت الهيئة أنه منذ عام 1967 بلغت حالات اعتقال النساء الفلسطينيات 15 ألف حالة، وان 10 أسيرات أنجبن أطفالهن داخل سجون الاحتلال، وهن: زكية شموط، وأميمة الآغا، وميرفت طه، وماجدة السلايمة، وسمر صبح، وفاطمة الزق، ومنال غانم، وسميحة تايه، وعائشة الكرد، وانتصار القاق.
ودعت أقدم الاسيرات لينا جربوني التي تقضي حكما بالسجن لمدة 14 عاما، إلى الاهتمام بالأسيرات على كافة المستويات، معتبرة أن الأسيرة الفلسطينية سجلت بطولات واجترحت تضحيات كثيرة وانها تستحق الاهتمام والعناية لما ترمز له من العطاء والتضحية.
وحيت الأسيرة النائب خالدة جرار، شعبنا الفلسطيني، لمناسبة يوم المرأة العالمي الثامن من آذار، وأكدت أن نضال المرأة الفلسطينية الوطني والاجتماعي، مستمر ومتواصل حتى نيل الحرية من الاحتلال، والقضاء على كافة أشكال الاضطهاد والظلم والعنف والتمييز بحق المرأة.
[email protected]
أضف تعليق