- أرپـينيه ديمرجيان: "منتجات يوطڤاتا ترافقني في تحضير كل طلبيّة، الحليب الغني من يوطـڤـاتا يُضيف نكهة خاصّة لحلوياتي".
- خلــــــود بلقيس بياضي: "سمعت أنـه وبعد انخفاض تكاليف الإنتاج، ستقوم يوطـڤـــاتا بتخفيض ســـعر الحليب للتجّار! هذه بشــــــرى السّنة بالنّسبة لي ولعائلتي".
- شــروق أبـو أحمد: "الحليب الأصلي بالقناني من يوطـڤـــاتــا ذكّرني برحلتي الأخيرة إلى روما".
الفرع الأكبر والأساسي في كيبوتس يوطـڤـاتا هو فرع الحليب. قبل حوالي 54 عامًا، في سنواتها الأولى أنتجت محلبة يوطـڤـاتا 800 – 500 ألف لتر سنويًا، لتلبية إحتياجات السّوق في إيلات. سلّة المنتجات كانت محدودة، بحيث شملت: الحليب، اللبن، الإيشل والشمينت.
في المحلبة إقتصر العمل على 4 أعضاء فقط. الأجواء كانت عائلية بامتياز وجودة المنتجات كانت فائقة. سنوات المحلبة الأولى حدّدت متطلّبات الجودة العالية التي ترافقها حتى يومنا هذا.
تكنولوجيا حصريّة وحديثة بمستوى عالمي
اليوم، وبعد سنتين من التطوير، واستثمار 33 مليون شيكل في تكنولوجية جديدة ومتطوّرة، بدأت محلبة يوطـڤـاتا بإنتاج الحليب الغني في قناني بدلًا من الكراتين. بفضل التكنولوجيا الحديثة، إنخفضت تكاليف الإنتاج، ولهذا قامت يوطـڤـاتا بتخفيض سعر الحليب الغني للتجّار بـ 17.5 ٪ تقريبًا.
بالنّسبة للمستهلك، يدور الحديث عن إمتياز كبير، بحيث سيتمكّن من إستهلاك الحليب الغني بعبوة مريحة أكثر تُمكّنه من مراقبة كميّة الحليب المتبقيّة في القنينة بفضل شفافيّتها. هذه الخطوة الجديدة، تُشكّل خطوة إلى الأمام في الحفاظ على طزاجة المنتج وصلاحيّة إستعمال الحليب.
القناني الجديدة مصنوعة من الـﭙـلاستيك وهي قابلة لإعادة تدويرها. عمليّة تعبئة القناني بواسطة الماكنة الجديدة، تُعتبر ودّية أكثر للبيئة وتقلّص تأثير المحلبة على البيئة.
لحظة "نوستالـچـيا"
قبل سنوات ليست بالقليلة، قبل أن تمرّ عبوة الحليب بمراحل عديدة حتى وصلت إلينا بالكراتين، كانت مهمّة إيصال الحليب الطازج بالقناني المعروفة يوميًا إلى بيوتنا، من إختصاص موزّع الحليب - تمامًا كما تصلنا الصّحُف اليوم فجرًا، بحيث يتركها الموزّع على عتبة الباب أثناء نومنا – كان موزّع الحليب يترك قناني الحليب الطازج ويأخذ القناني الفارغة من اليوم السّابق.
"صناعة الحلويات تعتبر عملا فنّيًا بالنسبة لي، وكلّما استخدمت مُنتجات ذات جودة أعلى، أصبح طعم حلوياتي أغنى واكتسبت جودة أكثر!"، تقول أرپـينيه ديميرجيان، صاحبة كونديتوريا Arpineh Sweets. وأكّدت: "وجدت الجودة العالية والطعم الغني اللذين أبحث عنهما، في منتجات يوطـڤـاتا التي تُرافقني في تحضير كل طلبيّة، خاصّة الحليب الغني الذي يُضيف طعمًا خاصًا لحلوياتي".
"كأمٍّ لثلاثة أولاد، أنا بحاجة للتر حليب كل يوم! عندما يتعلّق الأمر بجودة منتجات الحليب التي أقدّمها لأولادي أنا لا أقدّم أيّة تنازلات.. الحليب الغني من يوطـڤـاتا بالقنّينة هو اختياري دائمًا.
سمعت أنه وبسبب إنخفاض تكاليف الإنتاج، ستقوم يوطـڤـاتا بتخفيض سعر الحليب بالقنينة للتجّار! هذه بشرى السّنة بالنسبة لي ولعائلتي، حيث سنستمرّ بالحصول على نفس الجودة، والإستمتاع بطعم يوطـڤـاتا الغني بعبوة مريحة الإستعمال!"، تقول خلود بلقيس بياضي، خبيرة مكياج مهنيّة وأم لثلاثة أولاد.
"يحتوي الحليب على تركيبة متوازنة من الپروتينات، الكربوهيدرات، الدهنيات، الـڤـيتامينات والمعادن، بحيث يشكّل مصدرًا ممتازًا لاحتياجات المتدرّبين. لهذا، دائمًا أنصح السيّدات اللواتي يتدرّبن لديّ بشرب الحليب بعد التدريب. الحليب الغني يحتوي على الكالسيوم وﭬـيتامين D. عندما نتحدّث عن يوطـڤـاتا، أنا على ثقة بأننا نتحدّث عن حليب أصلي!" تقول شروق أبو أحمد، مدرّبة رياضيّة مهنيّة وصاحبة خبرة في عدّة مجالات رياضيّة. وتضيف: "تسويق حليب يوطڤـاتا المفضّل لديّ في قناني أفرحني كثيرًا، فقد ذكّرني ذلك برحلتي الأخيرة إلى روما، حيث يسوّقون الحليب في الدول الأوروبية بالقناني".
[email protected]
أضف تعليق