هل تذكرون اللاجئ السوري (فلسطيني الأصل) الذي التقطت له عدسات الكاميرات صورًا وهو يبيع الأقلام ويحمل ابنته في شوارع بيروت ؟ هذا اللاجئ وبعد حملة تبرعات أقيمت لأجله من كل العالم، أصبح اليوم يملك مطعمًا فخمًا في بيروت .. شاهدوا التقرير ..

هذا ولا يزال الكثير من اللاجئين من سوريا يعانون نتيجة الحرب في بلادهم منذ خمس سنوات، فمنهم من يقذفه القدر إلى المجهول أو الموت. ومنهم من يحالفه الحظ كما حدث مع بائع الأقلام في لبنان.

المصدر: روسيا اليوم

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]