سمحت الشرطة بالنشر قبل قليل، في بيان وصل إلى موقع "بكرا" من الناطقة بلسانها، أنه تم مؤخرًا أعتقال شباب من صور باهر في القدس بشبهة القاء الحجارة مما أدى إلى وفاة الكسندر لبلوفيتش وحرج سيدتين آخرتين في حادث وقع قبل حواليّ الإسبوع بالقرب من "ارمون هنتسيف" في القدس.
وعلم أن الشباب الـ 4 هم؛ محمد صلاح محمد أبو كف من مواليد عام 1997، وليد فراس مصطفى الأطرش - من مواليد عام 1997. عبد محمود عبد ربه دويات - من مواليد عام 1996. תقاصر رابع الذي تم فرض امر حظر نشر على تفاصيل هويته .
وقالت الشرطة في بيانها أنه و "أثناء الاستجواب والتحقيق مع الأربعة اعترفوا بنيتهم التي كانت للقيام بأعمال معاديه إرهابية، وخاصة بليلة رأس السنة، وحيث تمركزوا مساءها بصوره التي يتمكنوا فيها من رمي الحجارة على السيارات المارة في نجاعة، مع تمييزهم لهوية سائقي المركبات الإسرائيليين"!.
الشرطة تحاول ربط الحادث بمهرجان الأقصى في خطر!
وأدعت الشرطة، محاولة الربط بين الحادث وبين مهرجان "الأقصى في خطر"!، أن المشتبه عبد دويات، المشتبه الرئيسي، "ذهب لتنفيذ هذه العملية بينما كان يلف نفسه في علم حماس، الذي حصل عليه خلال مشاركته في مهرجان "الأقصى في خطر" بأم الفحم قبل خروجه لتنفيذ هذا الهجوم الإرهابي"!
وقالت الشرطة أنه لا يزال التحقيق مع الأربع مشتبهين جاريا من قبل جهاز الأمن العام الشاباك . وسيتم نقل مادة ملف التحقيق لاحقا إلى مكتب النائب العام بالقدس لتوجيه لوائح الاتهام.
[email protected]
أضف تعليق