الشهيد الفتى محمد حسين أبو خضير فارق والديه وأشقاءه وأصدقائه وأحبته بجسده، ولكن في حياتهم ما زال حيا لم يمت، فبصماته موجودة في كل مكان في حياتهم، في بيتهم وفي مدرسته وأحلامه وطموحاته ومزاحه وضحكاته، حتى على مائدة الإفطار في شهر رمضان.

ورغم مرور عام على استشهاده، إلا أن جراح أحبته ما زالت تنزف، بسبب فقدانهم لصديقهم، وما زالوا يتعلقون به ويستذكرون ذكرياتهم معه التي لن تمحو من ذاكرتهم.

رفقاء دربه أكدوا لـ بكرا انهم لن ينسوا الشهيد محمد لان ما حصل معه جريمة وما حدث بعدها من نكار لها، جريمة أكبر ...تابعوا ما قالوا على "بكرا". 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]