رغم احوال الجو الباردة والماطرة قبيل وخلال المسيرة الا ان جموعا غفيرة شاركت في مسيرة العودة الى قرية الحدثة المهجرة.
وعلى هامش المسيرة التقى مراسلنا بالمهجر عادل ابو الهيجاء ابن مدينة طمرة ورئيس بلديتها السابق حيث راح ابو الهيجاء يستذكر طفولته الجميلة في قرية الحدثة التي ولد وترعرع فيها.
وقال: "انا من مواليد 1939 ودرست في مدرسة الكتاب وانتقلت بعدها الى المدرسة الابتدائية في قرية "سيرين"،اما الطفولة فما اجملها من طفولة في هذه الروابي والتلال".
وختم ابو الهيجاء ردا على سؤال مراسلنا هل سيتحقق الحلم يوما فقال: ربما لن يتحقق في جيلنا لكنه سيتحقق حتما بعدنا وسيفرح الاحفاد بالعودة.
[email protected]
أضف تعليق