ضمن سلسلة لقاءات مع المحامي عباس عباس، مدير جمعية المنارة حول التأثير السياسي والمشاركة السياسية للأشخاص أصحاب الإعاقة، قال المحامي عباس عبّاس أنه يبدو أن قضية الأشخاص مع إعاقة لم تندرج بعد ضمن الوعي السياسي للأحزاب العربية، لذلك لا يوجد لديهم تمثيل واهتمام كافي كأحزاب يهودية أخرى مثل "ميرتس" و "يش عتيد".
وكان قد عقّب المحامي عباس عباس مدير جمعية المنارة أن المصطلح المتفق عليه مهنيًا وعمليًا هو "إنسان مع إعاقة" ، وهو الإنسان الذي ليده إعاقة في أحد الأطراف أو السمعية أو بصرية أو لديه إعاقة نفسية (لديه إطراب نفسي) أو إعاقة أو عقلي، والحديث عن إعاقات مؤقته أو مستديمة، والتي تؤدي إلى أنه يتعذّر عليه أن يقوم بأي أداء وظيفي ما بشكل كامل.
[email protected]
أضف تعليق