مع اطلالة هذا العام أطلـّت "ايلان" على الدنيا لترى النور، وترى والديها، غزال ودورين، أشدّ الناس فرحا ً بابنتهما البكر، التي أشاعت الدفء في عز البرد، وأدخلت البهجة الى القلوب الكبيرة التواقة الى طفل صغير يملأ الفضاء بالغبطة والحب والأمل.
وها هي دار "ابو غزال" تعجّ بالأفراح، والليالي (والنهارات) الملاح، وتصدح في زواياها وأركانها الضحكات في المساء والصباح، وتتوالى التهاني والهدايا والأماني بأن يقرّ الله عيون الأهل والأحباب في الرينة وعموم البلاد ، بالمولودة "ايلان" (وهو اسم مشتق من فردوس الغزلان) وان تنعم وينعموا بحياة هنيئة رغيدة، كلها "ايلان".
فألف مبروك، بانتظار شقيق (أو شقيقة) تتسع به السعادة والهناء.
[email protected]
أضف تعليق