يدور في الشارع الفحماوي خاصة، وفي منطقة وادي عارة عامة بان المعلم الفحماوي الذي يسكن في بلدة كفرقرع، وتم قبل حوالي شهر توقيفه بتهمه الانضمام لصفوف تنظيم الدولة الاسلامية "داعش" ومن ثم تم تحويله الى الحبس المنزلي، قد غادر هو وزوجته البلاد متجهاً الى دولة الاردن ليتجهوا بعدها الى الاراضي السورية للاشتراك مع عناصر الدولة الاسلامية "داعش".
واكدت مصادر مقربة من الشاب بانه قد ذهب الى دولة الاردن لاستكمال تعليمه وليس كما يتم تداوله عبر وسائل الاعلام او بالشارع مستبعدين فكرة ان يذهب للارضي السورية وينضم لصفوف الدولة الاسلامية والقتال معها خاصه وانه يصطحب زوجته معه.
وفي حديث لمراسلنا مع مصادر بالشرطة التي اكدت موضوع سفر المعلم وزوجته الى الاراضي الاردنيه وحول موضوع الانضمام لصفوف "داعش" او ذاهبهم الى الاراضي السورية فلا يوجد أي معلومات مؤكدة حول هذا الموضوع.
[email protected]
أضف تعليق