في ظل استمرار معاناة العراق من أعمال العنف، تشكو الكثير من النساء من فقدان عائل الاسرة بسبب عمليات القتل أو الخطف أو التفجيرات وهو ما يضطرهن إلى إعالة أسر كبيرة الحجم بمفردهن.

وعلى أطراف بغداد تعيش أم أحمد التي خطف زوجها في غارة لتنظيم القاعدة على منزلها في عام 2006، ومنذ ذلك الحين تعمل المرأة لرعاية أسرة مكونة من أكثر من عشرة أشخاص دون أن تتلقى أي مساعدات.

سالي نبيل التقت أم أحمد التي حكت عن معاناتها.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]