"اعلنا الحداد في كل المرافق التربوية والاقتصادية في قرية الرامة يوم رحيل شاعرنا المرحوم سميح القاسم، وعقدنا جلسة طارئة في المجلس المحلي وقررنا تسمية المدرسة الابتدائية في القرية على اسمه تخليدا لذكراه مع ان البعض في القرية لم يعجبه الأمر"..جاء هذا الكلام على لسان رئيس مجلس الرامة المحلي شوقي ابو لطيف على هامش مهرجان التأبين للشاعر المرحوم سميح القاسم مساء امس في قرية الرامة.

وحول أي عمل مستقبلي تخليدا لذكراه ختم ابو لطيف قائلا: ليس لدينا أي تفكير في هذه المرحلة في عمل أي شيء بخصوص المرحوم وذكراه مستقبلا، وكما قلت فالرامة فيها عدة طوائف وقد انتقد البعض تسمية المدرسة على اسمه لذلك نكتفي بهذا العمل الان.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]