إحتفالاً بعيـد الأم وشهر المرأة
متيرنــــا تستمرّ في مسـيرة العطـاء وتفاجئ أمّهات الوسط العربي

* السيّدة ثائرة نعيم (أبو سنان): مع متيرنا أشعر بالرّاحة لأنها الأقرب إلى الأم وطفلي مرتاح معها، يشبع وينام في الليل
* السّيدة رنين أبو حنا - زهر (الناصرة): بالنسبة لي متيرنا هو الحليب الملوكي لتغذية أطفالي
* السّيدة سماح زعرورة (كفر مندا): متيرنا أُم تمنحني الراحة التامة والطمأنينة
* السّيدة إيناس جرايسي – شحادة (الناصرة): أفضل واشجع الرضاعة الطبيعية لكن متيرنا تساعدني الآن وفي المراحل
القادمة لإطعام طفلي
* السّيدة سيلڤيا فرح، مديرة تسويق متيرنا في الوسط العربي: «متيرنا» تضع الأم والطفل في مركز إهتماماتها وتعمل
دومًا على أن تقدم المنتجات الأفضل والأكثر تطوّرًا.

إن شعار متيرنا: «الأقرب للأم»، لم يأتِ من قبيل الصّدفة، بل إنه مقولة تُجسّد رؤية واستراتيجية «متيرنا»، الرائدة في مجال تغذية الأطفال في البلاد، والتي تعمل وتسعى دومًا لتقديم الأفضل للأم والطفل، مترجمةً بذلك شعارها قولًا وعملًا.
تؤمن «متيرنا» أن الأم هي مصدر ونبع الحنان اللامتناهي، وينبوع العطاء والتضحية الذي يتدفّق بأسمى المشاعر وتنساب منه أرقّ الأحاسيس، ولذلك فهي تستحقّ كل الإحترام والشّكر والتّقدير، في كل يوم من حياتها، وخاصّة في عيد الأم ويوم المرأة العالمي.وفي هاتين المناسبتين السّعيدتين على قلوب كل واحدة وواحد منّا، بادرت «متيرنا» إلى فعّالية خاصة تكريمًا للأمهات وأحتفاءً بهن، علمًا أن جميع موظفات التسويق والإدارة في «متيرنا» هن أمهات يعرفن حق المعرفة معاني وقيم الأمومة.


وفي إطار الفعالية قامت مندوبات عن «متيرنا» بزيارة عدد من الوالدات الجدد في الوسط العربي، حيث قدّمن لهنَ هدايا من منتجات «متيرنا». وخلال الزيارات جرى إختيار 4 أمهات للمشاركة في هذا التّقرير، حيث طُرح عليهن السؤالان التاليان:

- كوالدة جديدة، إلى من تتوجّهين عندما تحتـــــاجين لمســاعدة أو نصيحة بكل ما يتعلّق بمولــــــودك؟
- مــاذا تمنحُكِ متيرنـا كـــأم؟
وفيمـــا يلي الإجابات:

السـيّدة ثــــائرة نعيــــم (أبو سنان):
- أضع كامل ثقتي بوالدتي، فقد ربّتني أنا وإخوتي ورافقتني بدعمها ونصائحها، طوال فترة الولادة. أهم ما نصحتني به هو أن أهتم بإرضاع طفلي رضاعة طبيعية، وإلى جانب ذلك أشارت عليّ بأن أقدّم له أيضًا حليب متيرنا لكي أضمن أنه شبع تمامًا.
لاحظت جملة تتكرر كثيرًا كلّما سمعت أو رأيت إسم «متيرنا»، في الفيسبوك، والموقع الخاص بمتيرنا والاعلانات، وهي: «الأقرب إليكِ ماما»!
فعلا شعرت بهذا الآن! متيرنا هي الأقرب إلى الأم، خاصة وانها تشجّع على الرضاعة الطبيعية في صفحتها على موقع التواصل الاجتمــــــاعي (فيسبوك) وأيضًا في نصائحها التي تقدّمها للأم عبر الموقع أو مركز متيرنا للاستشارة الغذائية.
- مع متيرنا أنا مطمئنة على صحّة طفلي إذ ألاحظ فعلا أنه يشبع ويكون مرتاحًا بعد أن أقدّم له متيرنا إلى جانب الرضاعة. مع متيرنا أشعر بالراحة خاصة في ساعات الليل بحيث أضمن أن ينام طفلي لساعات طويلة. أقوم بإرضاع طفلي في ساعات اليوم وأطعمه بحليب متيرنا في ساعات الليل وبعد حمّام الصّباح.

السيّدة رنين أبو حنا - زهــــر (الناصرة):
- متيرنا تمنحني الكثير فهي ساعدت طفلتي على النموّ والتطوّر الذهني والجسدي.
عندما ولدت ابنتي اخترت أن أقدم لها أفضل بديل حليب «متيرنا إكسترا كير»، الذّي رافق أيضاً ابني الكبير من جيل 6 أشهر حتى يومنا هذا.
طفلتي في الأشهر الاولى عانت كثيرًا من الغازات وآلام البطن فاستعملت بديل الحليب «متيرنا كومفورت» الذي ساعدها على النوم وخفف من آلامها، ومن ثم قدمت لها بديل الحليب «متيرنا إكسترا كير». حليب متيرنا بالنسبة لطفلتي هو الوجبة الأساسية للفطور والعشاء بإضافة ملعقة من عصيدة فواكه متيرنا.
بالنسبة لي متيرنا هو الحليب الملوكي لتغذية أطفالي.

السّيدة ســـــــماح زعــــــرورة (كفر مندا):
- أمي هي الأقرب إليّ وقد نصحتني بالصّبر على طفلتي ومنحها الوقت الذي تحتاجه للرضاعة، كما وتهتم والدتي بنوع التغذية التي أتلقاها كمُرضعة، لأن نوع الغذاء والنفسيّة يؤثران على إدرار الحليب.
كما ونصحتني بأن أقدّم لطفلتي حليب متيرنا، خاصةً في ساعات الليل، فهذا يساعدها على أن تشبع وتنام لساعات طويلة، كما ويغذّيها لتنمو نموًا سليمًا وصحيحًا.
- قبلَ أن ألِدَ طفلتي سمعت كثيرًا أن حليب متيرنا هو الأقرب إلى الأم، وعندما أنجبت طفلتي وبدأت بإطعامها حليب متيرنا إضافة إلى الرضاعة، شعرت حقًا كم هي قريبة متيرنا إليّ كأم.
أنا طالبة في دار المعلمين، وأحيانًا أضطر لترك طفلتي عند أمي، أو عند حماتي، ومع متيرنا أنا مطمئنة أنها تتلقى التغذية الصحيحة والمناسبة أثناء عدم تواجدي معها، فمتيرنا.. أم تمنحني الراحة التامة والطمأنينة.

السّيدة إيناس جرايسي – شحادة (الناصرة):
- أنا أثق بكل أم من حولي، إذ أعلم أنني أستفيد من تجربتهن ونصائحهن. شخصيًا أنا أستشير أمي، أختي، حماتي وصديقتي، فجميعهن ربّين ومررن بالكثير، لذلك كل نصيحة منهن تعود عليّ وعلى طفلي بالفائدة الجمّة: كيف أتعامل مع إبني، طريقة إطعامه، أهمية الرضاعة وفي حال لم يكتفِ الطفل علي تزويده بوجبة من متيرنا.
باختصار لا أتردد في أن أستشيرهن بكل أمر يتعلّق بطفلي. والآن أصبحت أنا أنصح كل والدة جديدة ماذا عليها أن تفعل..
- متيرنـــــــا بالنسبة لي هي البديل لحليبي كأم، في حال لم يكتفِ طفلي بالرضاعة أو في حال لم أتواجد معه لإرضاعه تُقدَّم له قنينة حليب متيرنا اكستـــــرا كير..
أفضّل وأشجّع الرضاعة الطبيعية في هذا الوقت، لكن متيرنا تساعدني الآن وفي المراحل القادمة لإطعام طفلي.
واستمرارًا لنشاطات وفعاليات «متيرنا» بمناسبة يوم المرأة وعيد الأم، وإيمانًا من «متيرنا» بأن المرأة هي النصف الأول للمجتمع وهي التي تلِد وتُربّي النصف الثاني، زارت مندوبات عن «متيرنا» أقسام الولادة في مستشفيات الناصرة الثلاث: الإنجليزي - الناصرة، مستشفى النمساوي والمستشفى الفرنسي حيث قدّمت المندوبات لكل أم زهرة وصورة تذكارية معبرّة مع طفلها، وقدمت أيضًا كعكة طُبع عليها صورة الأم والطفل مع تاج «متيرنا» على رأس الأم. وكتب على الكعكة: «اليوم وكل يوم أنتِ ملِكتي» التي تجسّد مقدار الإحترام والتّقدير والتكريم الذي تستحقّه الأم من الجميع.

سيلـڤيا فرح، مديرة تسويق متيرنا في الوسط العربي، قالت إن «متيرنا» تضع الأم والطفل في مركز إهتماماتها وتعمل دومًا على أن تقدم المنتجات الأفضل والأكثر تطوّرًا. وأضافت أن «متيرنا» ترصد موارد ضخمة بهدف تقديم كل ما هو صحي ومفيد لتطوّر الطفل بشكل سليم. وأوضحت السّيدة سيلـڤيا فرح: «كما أن الأم دائمة التفكير بالأفضل والأنسب لطفلها، كذلك فإن «متيرنا» لا تتوقف عن البحث والدراسة ليتسنّى لها تقديم المنتجات الأكثر تقدّمًا والخدمات والنصائح التي تعود بالفائدة على الأم وطفلها.»
وختمت السّيدة سيلـڤيا فرح كلمتها بتقديم أحرّ وأعطر التهاني إلى كل إمرأة وأم وطفل متمنية للجميع وافر الصحة وتمام العافية.
«متيرنا» تتقدّم بأطيب التهاني وأجمل التّمنيات إلى جميع الأمهات وتتمنى أن تكون كل أيامهن أعيادًا تنبض بالفرح والسّرور.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]