عندما تجلس نور ماهر خشب ("تاتش وود") في الامباطية، فإنها لا تتوقف عن اللعبطة والشخبطة، فتتراقص الرسمات المنقوشة على الكراميكا، ويضج الحمام بالصخب الشقي البهيج.
الماما والبابا يرقبان نور حياتهما بغبطة وحنان، وينتظرانها حتى تنتهي من حمام الهنا، لتجلس معهما في الصالون وهي في أجمل تسريحة وأبهى مظهر إلى أن تغفو وتنام... نوم الهنا!
لارسال صور أطفالكم: [email protected]
أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق