تشهد الأسواق الفلسطينية حركة شراء تتباطأ عاما بعد عام. وفي حين يشكو المواطنون من غلاء الأسعار، يتذمر التجار من فتح الأسواق الإسرائيلية المنافسة وما يسمونه "سرقة الزبائن" منهم. ولم تسرع قرارات الحكومة بصرف رواتب الموظفين قبل موعدها هذا الشهر العجلة الاقتصادية. وأثرت تنزيلات في الأسواق الإسرائيلية على الحركة الشرائية في السوق المحلية الفلسطينية وزادت من ركودها.

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]