منذ 15 عاماً تتعزز مكانة تل ابيب على الخارطة العالمية لمثليي الجنس ، من حيث التعبير عن الحريات الخاصة بهذه الفئة ، وهي الحريات التي تطلقها إسرائيل وتكلفها مؤسساتها المختلفة ، حتى الجيش ، فأصبحت تل أبيب قريبة من نيويورك ، امبراطورية المثليين ، في هذا الميدان ، متخطية دولاً كثيرة ، حتى في أوروبا .
وتجلى هذا الواقع في المهرجان الواسع الذي نظمته في تل أبيب قبل أيام رابطة المثليين والمثليات في إسرائيل ، فشارك فيه قرابة مئة الف شخص ، من بينهم أكثر من عشرين الف سائح " مثلي " ، جاءوا من أمريكا وأوروبا وكندا ، وحتى من كوريا واليابان ، وكان هذا المهرجان الذي يطلق عليه منظموه تسمية " موكب العزة والكبرياء " تتويجاً لأنشطة وفعاليات إستمرت طيلة أيام . وقد جرى هذه السنة تحت عنوان " الدولة كلها أعلام في أعلام " في إشارة إلى علم أو راية المثليين ، ذات الألوان الستة الزاهية .
وقد قام طاقم موقع " بكرا " بتغطية وقائع جانب من هذا المهرجان ، ولم تكن المهمة سهلة ، علماً أنها أول مرة تقوم فيها وسيلة إعلام عربية بمثل هذه التغطية ، لمثل هكذا حدث ، مع الإشارة إلى أن المثليين العرب الذين صادفناهم في المهرجان رفضوا الحديث كغيرهم ، بل منهم من توسل ، أو هدد ، طالباً " محو الصور " ، بينما أفادتنا أكثر من جهة عربية " مثلية " داخل الخط الأخضر ، بأن لديها تحفظات من المنظمين ومن مهرجانهم ، على خلفيات متعددة ، لا تخلو من السياسة ..
تابعوا التقرير ...
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
بس بدي أسأل (هل اصبح موقع بكرا المتحدث الرسمي لمثلي الجنس) مثلا ؟؟؟ صح انه موضوع بجذب بس مس ضروري اعطاءه هذه الأهمية بتخيل!!!
الله يقرفكم الله يخسفكم بالدنيا والاخره يا رب مقرفين اسمئزاز
قرف ياللي يقرفقو
دقت أجراس الساعة .... ورقصات الليل تتمايل يمينا وشمالاً ... القمر يصحوا قليلاَ ويغط بـ النوم قليلا... عم الهدوء وإرجاء الليل يخيمهُ السوادُ ... اتحسسُ السطح مال لرطوبة حتى كأنه بلل من الماء ... وليلُ عاتمُ يحملُ أنثى تتمايلُ بفستانها الأرجواني ... الليلُ يمارسُ الغزل والنجوم تتحدى صحوة الشوق ... تتراقص أطراف فستانها القصير ... أنتبه القمر من غفوته ... أسرع حتى ينهي الليل الهادئِ ... غار من أنثى الليل ... يسرع نحو الفجر هارباَ ... لأقول لها والقمر يسمعني ... أشتقتُ إليكِ أكثر من قبله ... وقبله أكثر من ذي قبلُ ... كلما تقدم الزمن أزداد الشوق بداخلي ... مقاييس الرطوبة أرتفعت ... والمؤشرات تدل على وجود رطوبة بضبابها ... أستنشق رائحة حبيبتي ما أروعها ... ما أجمل رائحة جسمك المنعمِ .. اشم رائحة شفتيك حتى أهبك نحو أحضانكِ صدركِ نظراً أسمرياً حبيبتي ... تعليقاتي نحو نهديكِ صريح شامخاَ .. مدبب أسمراَ مثالياَ رشيقاَ أنظري له خلف قميصك الأبيض ستري نهر النيل يجري به هل لي بأن تسقيني منه ... فأنا أحبك بكل أعاصير الرياح ... فأنا أحبك بكل هيجان المحيط الأطلسي ... عذراَ هل يوجد مقياس للحب ....؟ لا يوجد إذا لا تسئليني أتحسس نهديك بيدي ... وأرى بهما حلمتان كـ الياقوت الأحمر ... وأرى نهداك مثل المرجان يجريان بيدي ... سأرمي بكنوز القعقاع و الوليد برا لأمسك بنهديكِ نهديكِ يتعبني كثيراَ لا أستطيع أن أمسك بهما فهما يفران من نعومتهما ... يثيران الغضب بداخلي حتى أني امسكًُ واحدا بشفتي ... أتلهف حتى ألتقي به ورئياً ... يشغلاني نهديك حبيبتي .. كأنهما رمان بين يدي ,.. بارز الحلمات بشفتي ... سأدق به أجراس الخطر لالتمسه بلساني هنا وهناك ... أذوب بهما صبراَ دون ضجر فصبري بهما صبر فلك يدور حول الشمس أتجه القمر شمالاَ ليصد عن ناظره النظر فأنا ارتميت يمينا حول نهدكِ لأرتوي من نهره حبيبتي ... توقفي لحظات أكتشفتُ جزيرتان هنا هنا تحت الحلماتِ ما أروعهما بهما طلاسمُ القبلات لنهديكِ قبلات سأمشي حافياَ دون ملل لأجل نهديك حبيبتي سأقتل القمر كي لا يراهما .. لأجل نهديك سأقطع رأس الزهر لأجل نهديكِ سألون السماء لأجل نهديك سأحرر كل الأوطان عليهما [email protected]
اشي فاخر علا الاخر
هيك الحياة يا بلاش ..بصراحة يا ريت مجتمعنا يتقبلهم ..احلى ناس هدول ..
اللهم اخسف بهم الارض كما خسفتها بقوم لوط
الخليط القذر