في السادس من كانون الثاني من هذا العام ابتهجت مدينة يافا بأضواء الميلاد.. لكن جريمة وقعت بشكل درامي راح ضحيتها جابي قديس، رئيس الجمعية المسيحية الأرثوذكسية في مدينة يافا أطفأت أنوار العيد وبدلت ملابس العيد الذي يلبسها الناس إلى ملابس سوداء حزينة وبدل أن يحتفلوا ويفرحوا.. ذهبوا إلى جنازة شخص أحبوه..!.
القاتل كان يرتدي زي بابا نويل.. وخلال ثلاثة أسابيع "فكت" الشرطة لُغز القتل.. لكن بعد فوات الأوان!
فك رموز جريمة قتل جابي قديس من يافا
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
LN NNSAK GABE
كان بالامكان ان نمنع قتل جابي وكما جاء في التقرير (ما أسهل أن تكون حكيمًا بعد فوات الأوان)
كلنا جابي قديس