بعد صراع مع الموت مدته 20 يوميًا سلم الشاب الشاب مارون امطانس البالغ من العمر 42 عاماً روحه للباري حيث لقي مصرعه، اليوم، متأثراً بجراحه البالغة التي اصيب بها جراء تعرضه لحادث طرق على شارع التفافي مدينة الناصرة، قرب دودج سنتر في نتسريت عيليت، عندما انزلقت الدراجة النارية التي كان يستقلها وارتطمت بالجدار على الشارع.
يشار الى أن قوات الإنقاذ من "هتسلا" كانوا قد نقلوا المرحوم الى مستشفى رمبام الحكومي في مدينة حيفا ومنذ ذلك الحين، بقي راقداً في قسم العناية المشددة، مصارعاً الموت، حتى هذا اليوم.
يشار الى أن الحادث وقع بتاريخ 10.7.10,
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
السلام عليك يا مريم, يا ممتلئة نعمة, الرب معك. مباركة أنت في النساء, ومبارك ثمرة بطنك سيدنا يسوع المسيح. يا قديسة مريم, يا والدة الله, صلي لأجلنا, نحن الخطأة, الآن وفي ساعة موتنا. آمين.
الله يرحمك يا اعقل مارون عرفته- حضورك كان يحكي عن شو انت - اكيد انت اسا معنا من علو - الله معك واكيد انت مع الله الله محبة ورحمة وانت اسا عند الله يلي احبيته وجها لوجه بتتبعم بالجياة يلي ما بتنتهي- انت حبيت الحياة واسا عم تاخذها بوفرة للابد- منحبك وكثير منحترمك
الله يرحمك يا مارون لقد كان العمل معك شيق ومثير , فقد كنت دائما تجد الحلول لكل مشكله ومشكله , وحلولك كانت صوره من الابداع. كان وجهك دائما بشوش فعندما نلتقي كل صباح لنشرب القهوه معا كنا ننتظر حكاياتك الطريفه عن رحلاتك وتجوالك في بلاد العالم من قصص الغطس في شرم الشيخ الى زيارتك للهند وتجوالك فيها, الى ان تحثنا على المباشره بالعمل والانتظار لليوم التالي لنلقاق ونسمع احاديثك. لقد مرت بضع سنين منذ عملنا سوية ولكنك كنت دائما تحافظ على علاقتق مع الاصحاب والاصدقاء وزملاء العمل لقد كانت شخصيتك مميزه وتركت اثرا في كل مكان تواجدت فيه. ان مفارقتك لخسارة لنا ولمجتمعنا خاصة وانك غادرت قبل الاوان, لكن عرفناك مؤمنا ولا اعتراض على مشيئة الله ,الله يرحمك ويجعل مثواك الجنه