غادر رئيس دولة فلسطين محمود عباس، اليوم الجمعة، المستشفى الاستشاري بمدينة رام الله، بعد إجرائه فحوصات طبية روتينية، وكانت النتائج مطمئنة.
وتوقعت المصادر أن توجه مصر دعوة إلى الوفدين لزيارة القاهرة قريباً، لإجراء مزيد من المباحثات بشأن بعض القضايا العالقة في المقترح، معربة عن تفاؤلها بالتوصل إلى اتفاق.
عشرات المستوطنين اقتحموا، بحماية القوات الإسرائيلية، قمة جبل العرمة الواقع بين بلدتي بيتا وعقربا جنوب نابلس.
وحتى هذا الإعلان كان أور يُعتبر في عداد الرهائن الأحياء المحتجزين في قطاع غزة.
أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، عن استشهاد اثنين من معتقلي غزة وهما رئيس قسم العظام في مستشفى الشفاء عدنان أحمد عطيه البرش (50 عامًا) واسماعيل خضر 33 عاما.
ورفع المشاركون صوراً لصحافيين لقوا حتفهم في الحرب، ولافتات تدعو إلى وقف استهداف الصحافيين وحمايتهم ونقل المصابين منهم إلى خارج القطاع لتلقي العلاج.
وكان مصدر مطلع على المفاوضات قال يوم الثلاثاء الماضي إن صفقة بين إسرائيل وحركة حماس باتت وشيكة، وقد يتم التوصل إليها خلال بضعة أيام إذا تم الانتهاء سر
أفرجت السلطات الاسرائيلية، اليوم الخميس، عن 64 من المعتقلين الذين تم اعتقالهم من مناطق مختلفة من قطاع غزة أثناء العدوان الاسرائيلي على القطاع .
في اطار التعليمات المستدامة لقوى الأمن لدرء المخاطر والتدرج باستخدام القوة بما يتناسب مع حجم الخطر الذي تتعرض له قوى الأمن قام الأفراد
قال مُمثل حركة حماس في الجزائر، يوسف حمدان، في تصريحات خاصة لـ"عربي21" إن "رؤية الحركة واضحة وأبلغت الوسطاء بذلك وبدورهم نقلوا
هناك جهدًا ميدانيًا للمقاومة إذا ما قرر العدو الدخول إلى رفح، متابعًا "الاحتلال لا يزال يتفاجأ بقدرات المقاومة في غزة".
وذكرت إسرائيل في وقت سابق أنها "أعدت خططا لحماية وإجلاء المدنيين قبل أي عملية".
رفضت المحكمة المركزية في الناصرة بشكل قاطع الالتماس المقدم من الأسير مروان البرغوثي لتخفيف ظروف سجنه بحسب ما أفادت مصادر عبرية.
واعلنت الصحة ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 34568 شهيدا و77765 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
«مبادئ أساسية لاتفاق بين الجانب الإسرائيلي والجانب الفلسطيني في غزة على تبادل المُحتجزين والأسرى بين الجانبين وعودة الهدوء المُستدام.
وحذر من خطورة أية عملية عسكرية في رفح، لافتاً إلى أن الآثار الكارثية للحرب الدائرة في غزة ربما تتسع لتشمل مناطق في الضفة الغربية، والقدس، والمنطقة بأسرها.
ونظم الطلبة وقفة احتجاجية أمام المتحف ضد الزيارة، رددوا خلالها هتافات داعمة لغزة.
ورأت محكمة العدل الدولية "أن الظروف التي عرضت على المحكمة، ليست كذلك، ولا تستدعي اتخاذ تدابير احترازية".
وفيما انتعشت الآمال في التوصل إلى اتفاق هدنة وتبادل أسرى في قطاع غزة بعد نحو سبعة أشهر من الحرب الإسرائيلية على غزة، قال وزير الخارجية البريطاني، دي
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن مقتل الجنديين وإصابة الثالث في "نتساريم" بغزة أمس، وقع جراء انفجار، إما بسبب صاروخ مضاد للدروع أو قذائف هاون، حيث انفجر مبنى بداخله قوات من جنود الاحتياط، وجيش الاحتلال لا يزال يحقق في الأمر.
