ناشطون يطالبون الإدارة الأميركية بعدم استخدام حق النقض ضد قرار يدين الاستيطان
وتطالب الرسائل التي أرسلت بشكل مباشر الى مكتب الرئيس بايدن بضرورة إنهاء سياسة "الشيكات المفتوحة" لإسرائيل، والطلب منه عدم استخدام حق النقض ضد قرار مجلس الأمن الدولي
وتطالب الرسائل التي أرسلت بشكل مباشر الى مكتب الرئيس بايدن بضرورة إنهاء سياسة "الشيكات المفتوحة" لإسرائيل، والطلب منه عدم استخدام حق النقض ضد قرار مجلس الأمن الدولي
ويدعو مشروع القرار، إسرائيل إلى الوقف الفوري والكامل لجميع الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية، ويؤكد على أن إقامة المستوطنات في الأراضي المحتلة عام 1967
وقالت المتحدثة باسم الرئاسة الأميركية كارين جان بيار: "نشعر باستياء شديد إزاء إعلان الإسرائيليين". وأضافت أن إدارة الرئيس جو بايدن تتمسك "بمعارضتها الشديدة للتوسع الاستيطاني". وكانت حكومة الاحتلال الإسر
وتأتي هذه الخطوة متجانسة إلى حد ما مع إعلان بنيامين نتنياهو الأخير عن شرعنة تسع بؤر غير قانونية وبناء آلاف الوحدات السكنية في الضفة الغربية وسط معرفته بأن الردود العالمية المعارضة ستأتي تباعا.
تعتزم الإدارة الامريكية اتخاذ المزيد من الخطوات للرد على القرار الصادر عن الكابينيت الإسرائيلي، بشرعنة 9 بؤر استيطانية عشوائية وتوسيع البناء الاستيطاني في الضفة، ولن تكتفي بالبيانات الصحافية التي صدرت عن وزير الخارجية الأميركية أنتوني بلينكن.
ويبحث مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة مشروع قرار، اطلعت عليه "رويترز"، يطالب إسرائيل بـ "الوقف الفوري والكامل لجميع الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة".
دعا تيسير خالد للرد الفوري على قرارات المجلس الوزاري الاسرائيلي المصغر للشؤون السياسية
وشدد على أن "الاستيطان كله غير شرعي وكله إلى زوال، وهو مخالف للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن بما فيها قرار 2334، مؤكدا أنه لن يكون هناك
واحاطت قوات من الشرطة وحرس الحدود بالمتظاهرين واغلقت الشارع من امام خيمة بن غفير مانعة وصول المتظاهرين إليها.
وعلى خلفية زيارة وزيرة الخارجية الأمريكية والخوف من التصعيد ، فإن التقديرات حسب الصحيفة هي: الحكومة لن تتسرع في مناقشة خطوات تعزيز ا
وقال نتنياهو إنه "سنقرر قريبا خطوات لتعزيز الاستيطان في يهودا والسامرة"، أي في الضفة الغربية المحتلة، معتبرا أنه بذلك "سنوضح للإرهابيين الذين يسعون إلى اقتلاعنا من بلادنا أننا هنا كي نبقى
ما تشهده الاراضي الفلسطينية المحتلة من صراع ميداني وتلك الحالة الغير عادية من بوادر الحرب الاسرائيلية التي تطال بشكل ملحوظ هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية وتوزيع المزيد من اخطارات الهدم
وكشف تقرير أوردته صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية الأربعاء، عن سلسلة طويلة من الخطوات "غير المسبوقة" لتسوية وتعزيز الاستيطان اليهودي في ا
هذه العين التاريخية التي حفرها الكنعانيون العرب، واوقفها الخليفة عثمان بن عفان ، ورممها واهتم بها صلاح الدين الايوبي
بتسالئيل سموتريتش يوعز بوقف عملية الإخلاء إلى حين عقد جلسة بهذا الخصوص
ورفع المشاركون الاعلام الفلسطينية ويافطات تدعو لانهاء الاحتلال ووقف الاستيطان.
ويأتي هذا الاقتحام في إطار بدء تنفيذ حكومة الاحتلال لبرنامجها المتطرف الذي يقوم على الاستيطان وتوسيعه خاصة في القدس ومناطق "ج" بالضفة الغربية، دون الاكتراث بما ينطوي عليه ذلك من احتمالات إشعال فتيل الأوضاع في القدس وبقية الأراضي الفلسطينية ولا بد من حكومة الاحتلال
طالبت حركات الاستيطان بما فيها حركة الكيبوتس الدولة بالاهتمام بمستقبل أمن المنطقة وخاصة منطقة الجليل.
ويتوقع أن تناقش حكومة بنيامين نتنياهو، تعديل "قانون فك الارتباط"، وهو مشروع قانون الذي يسمح للإسرائيليين بدخول مناطق المستوطنات التي تم إخلاءها خلال "فك الارتباط" في عام 2005
أمام المشهد المستشري والمتعاظم للصهيونية الدينية المتطرفة باستعراض سياساتها للمرحلة المقبلة من تبني لقانون إعدام الأسرى والتهجير والضم وتشريع الاستيطان