أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، صباح اليوم الثلاثاء، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 34183، كما وبلغ عدد المصابين الإجمالي 77143 جريحا.
واندلعت مواجهات واشتباكات متفرقة بين القوات الاسرائيلية ومجموعات من المواطنين، وسط دعوات عبر مكبرات المساجد للتصدي لعمليات الاقتحام الاسرائيلية للمخيمين.
وأضاف "أختها الصغيرة كانت نفسها تسميها روح. أهي راحت ملاك، والبنت كمان ملاك مبسوطة إن أختها ها تيجي على الدنيا".
وتمكنت مركبات الاسعاف الليلة، إلى الدخول لمخيم نور شمس وتحديدا حارة العيادة، عقب انسحاب جزئي لآليات الاحتلال، لانتشال الشهداء.
وجدت بعض الجثامين لنساء ومسنين وأيضًا لجرحى، فيما تم تكبيل أيدي بعضها وتجريدهم من ملابسهم، ما يشير إلى إعدامها بدم بارد.
وهدد روتمان، الذي قاد في الكنيست تشريعات خطة إضعاف جهاز القضاء ووصفها معارضوها بأنها تستهدف "الديمقراطية الإسرائيلية"
أشار الالتماس إلى أن التأخير في تسليم الجثة لا ينتهك الحقوق الدستورية للعائلة فحسب، بل ويدلّ على إساءة معاملة تصل إلى حد المعاملة القاسية واللا إنسانية
وباستشهاد الشاب في نابلس، ترتفع حصيلة الشهداء في الضفة الغربية منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، إلى 465 شهيدا، وأكثر من 4800 مصاب.
واقتحمت القاوت مدينة طوباس في ساعات الصباح، وانتشرت في عدد من أحيائها، وفتحت النار على مركبة خلال اقتحامها طوباس، واستولت عليها.
وأشارت إلى أن آلاف المواطنين لا زالوا في عداد المفقودين تحت الأنقاض وفي الطرقات.
