وفي حديث لموقع بكرا مع المختص بالشؤون الإسرائيلية والمحلل السياسي إيهاب جبارين حول تأثير هذه المظاهرات على موقف بنيامين نتنياهو
ونعت عائلة عبد الفتاح فقيدها الراحل، وسيشيّع جثمانه الطاهر إلى مثواه الأخير يوم الأحد بعد صلاة الظهر مباشرة من مسجد الهجرة إلى مقبرة القرية المجاورة لمقام أبو الهيجا
وسيشيّع جثمانه الطاهر اليوم السبت، عند صلاة الظهر من منزله في حي الفاخورة في الناصرة إلى مسجد النور، ومن ثم إلى مثواه الأخير في المقبرة الجديدة
اتفق مرشحا الرئاسة في المشهد، توفيق سليمان وعبد الفتاح حسن، واللذان صعدا للجولة الثانية، على التناوب بينهما، وعدم الذهاب الى جولة ثانية.
الرجاء التعميم وتجنيد جميع الأهل والمعارف والأصدقاء من جيل 18-50 عامًا للمشاركة.
بدون ادنى شك فان اسرائيل تنظر إلى هذه العملية "Game Changer - كمغيّر لقواعد اللعبة" فهي أول عملية التي تخرج بها إسرائيل مع أسرى سليمين
وكنا ذكرنا مؤتمر الاستيطان، والمؤتمر هو حالة تنفيسية، لليمين وأرباب اليمين، دون ادنى شك انه باعتقادي سيكون مهم ومحوري بعد عدة أيام في تناوله في داخل لاهاي، التصريحات التي كانت واضحة جدًا،
نتنياهو ما زال يكذب ويستمر بالمراوغة على الشارع الاسرائيلي، هو يحاول ان يهرب قدمًا بكل ما يجري، لكن بنهاية المطاف القرارات..
واكد ان اي قرار يصدر من محكمة العدل الدولية سيكون ملزما لاسرائيل بوقف إطلاق النار وعدوانها على اهالي قطاع غزة.
بغض النظر إن كانت هناك ادانة او بدون إدانة، سيكون هناك تأثير على مجريات الحرب
