نقلت صحيفة هآرتس الجمعة عن مصادر أمنية إسرائيلية أن الاستعدادات جارية لتنفيذ خطة رئيس الأركان إيال زامير الكبرى
دوّت صافرات الإنذار قبل قليل في االمطلة
ارتقى 5 أطفال الليلة، وأصيب آخرون في قصف جوي إسرائيلي استهدف حي التفاح في مدينة غزة.
وأظهر الاستطلاع، الذي أجري بين 532 من سكان غزة البالغين في الفترة من 2 إلى 13 مارس الجاري، قبل استئناف العمليات العسكرية الإسرائيلية، أن 52% من المشاركين سيغادرون غزة بطريقة أو بأخرى
وقال أفيخاي أدرعي في بيان: "هاجم جيش الدفاع والشاباك أمس وقضيا على الارهابي المدعو أسامة طبش قائد الاستخبارات العسكرية التابعة لحماس في جنوب قطاع غزة وقائد مديرية الاستطلاع والأهداف التابعة لها".
وصرّح بارو خلال مؤتمر صحفي، اليوم الجمعة، إن "فرنسا تعارض أي شكل من أشكال الضم، سواء كان ذلك يتعلق بالضفة الغربية أو غزة".
وأضافت أن "هذه الحرب الدعائية المكشوفة تستهدف شعبنا الفلسطيني الصابر المرابط، وأصواتا حرة تدافع عنه وعن خيار المقاومة، مستخدما في ذلك كل أدواته الإعلامية وأذرعه ومنصاته الدعائية".
وقال الناطق باسم الجيش في بيان: "إلى جميع سكان قطاع غزة المتواجدين في المنطقة المحددة في منطقة السلاطين والكرامة والعودة، هذا إنذار مسبق وأخير قبل الغارة!".
تم إطلاق صاروخين مساء اليوم (الجمعة) من منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، لكن تم اعتراضهما بنجاح بواسطة منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية.
واصلت الطائرات الإسرائيلية في اليوم الرابع لعودة الحرب قصفها لعدة مناطق في قطاع غزة.
متمسكون باتفاق وقف إطلاق النار ونعمل مع الوسطاء على تجنيب شعبنا الحرب بشكل دائم وانسحاب الاحتلال من قطاع غزة.
وزعم أن العملية "جاءت بعد تدمير عدد من البنى التحتية، ونقاط إطلاق قذائف مضادة للدروع تابعة لحركة حماس في المنطقة".
وأوضح أن المشهد يتجه إما نحو تصعيد شامل، وفق التصريحات والتهديدات الإسرائيلية، أو نحو التوصل إلى اتفاق مؤقت لتمديد الهدنة.
قال الناطق باسم الدفاع المدني في غزة لوسائل إعلام، إن عدد الضحايا الفلسطينيين منذ استئناف إسرائيل للحرب على غزة فجر الثلاثاء، ارتفع إلى 506، بينهم أكثر من 190 طفلاً.
الهدف من العملية هو ممارسة ضغط عسكري كبير على قادة حماس لإجبارهم على الموافقة على خطة ويتكوف للإفراج عن الأسرى واستمرار وقف إطلاق النار”.
ويأتي ذلك بعد إعادة انتشار الجيش في محور "نيتساريم"، حيث كان فتح المحور بندا أساسيا في اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. ووسّع الجيش الاسرائيلي عم
أكد مدير "المستشفى الإندونيسي" شمالي قطاع غزة مروان السلطان، يوم الخميس، أن المستشفى يواجه صعوبة كبيرة في الاستجابة لعدد هائل من الجرحى والمصابين.
أصدر نشطاء حملة الإغاثة فكر بغزة، بيانا اليوم الخميس أفادوا فيه بأن وفدا عنهم زار بالأمس مقر لجنة الإغاثة الزراعية في رام الله، وجاء في البيان: "في هذه
وقال طاهر النونو المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي للحركة، لوكالة "فرانس برس"، إن "حماس لم تغلق باب التفاوض، ولا حاجة إلى اتفاقات جديدة في ظل وجود اتفاق موقع من كل الأطراف".
واعلنت وزارة الصحة بغزة ان ٤٤٠ مواطن استشهدوا واصيب نحو 650 في اليوم الاول من عودة الحرب.
