اعلن الاطباء في المستشفى الاهلي، الليلة، عن وفاة ياسين كايد كمال غنيم الرجبي في العشرينات من عمره
استشهد مواطن وأصيب سبعة اخرون جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلا في بلدة القرارة شمالي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، الليلة.
هذه الحرب لا تقتصر على القتل والدمار، بل تمتد آثارها إلى إعادة تشكيل وعي الأجيال الفلسطينية القادمة
واختتم الشيخ صلاح كلمته برسالة أمل، قائلًا: "لن يطول الزمان حتى يأتي اليوم الذي نحتفل فيه بعيد سعيد، خالٍ من الأحزان، على أرضنا، في بيوتنا، بكرامتنا الكاملة".
وأضافت الوزارة في بيان أن "43 شخصاً سقطوا (بينهم اثنان تم انتشالهما) وأصيب 115 جراء الهجمات الإسرائيلية على القطاع في الساعات الـ24 الماضية".
وقال أحد الضباط: "يا أهل خان يونس، انتهى الأمر وصل جيش إسرائيل إلى نيفيه ديكاليم المستوطنة الإسرائيلية التي أخليت عام 2005، عدنا إلى البيت".
في الوقت ذاته -بحسب المسؤولين- يمكن أن يتم اعتباره لفتة إلى الولايات المتحدة، ستقطع شوطًا طويلًا مع ترامب، وتسمح له بالضغط على إسرائيل للتوصل إلى اتفاق أوسع.
وقالت حركة حماس إن حوارات جادة تجري مع الوسطاء، ونأمل أن تؤدي إلى وقف إطلاق النار، وانسحاب الجيش الإسرائيلي، وإعادة إعمار غزة،
جاء ذلك في تصريح لإذاعة الجيش الإسرائيلي صباح الخميس، حيث شدد فوكس على أن لا مجال للبس في نية إسرائيل الإبقاء على هذه المناطق تحت نفوذها.
في السياق ذاته، أفادت وسائل إعلام مصرية أن وفداً تفاوضياً مصرياً توجه إلى العاصمة القطرية الدوحة للمشاركة في جولة جديدة من المباحثات، في حين لم ترسل إسرائيل حتى الآن وفداً إلى قطر.
أعلنت وزارة الصحة في غزة، الخميس، أن الهجمات الإسرائيلية على القطاع قتلت 25 فلسطينياً، وأصابت 82 آخرين خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
تحدث الباحث في الشأن الفلسطيني والاسرائيلي، فراس ياغي، عن تطورات الوضع الفلسطيني والأوضاع المعقدة التي يعيشها الشعب الفلسطيني في ظل التصعيد العسكري المستمر، وتحديات السياسة الإسرائيلية والأمريكية.
ودعت الوكالة، عبر منشور على حسابه بمنصة إكس، إلى تحقيق وقف إطلاق نار فوري في قطاع غزة.
أكد د. إياد القرا أن إسرائيل ماضية في حربها على غزة تحت أي ذرائع ومسميات، مشيرًا إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو افتعل أزمة ومماطل في تنفيذ الاتفاقات
وأشارت المصادر إلى أن التفاؤل يتزايد بعد ما تم التوصل إليه في المحادثات خلال الساعات الأخيرة.
بلغ عدد المواقع الاستيطانية والقواعد العسكرية الإسرائيلية في نهاية العام 2024 في الضفة الغربية 551 موقعاً، تتوزع بواقع 151 مستوطنة، و256 بؤرة استيطان
أن الجيش الاسرائيلي قام بتمشيط عدد كبير من المنازل في هذه المخيمات الثلاث، استخدمت حسب زعمه كغرف عمليات للمقاومين ومختبرات لإعداد عبوات ناسفة.
أي شعارات أو مواقف عفوية يصدرها بعض المتظاهرين ضد نهج المقاومة لا تعبر عن الموقف الوطني العام، بل تأتي نتيجة لل
نقلت وسائل إعلام عبرية، بينها القناة 12 الإسرائيلية، عن مصادر مطلعة أن العملية العسكرية المتواصلة في قطاع غزة لم تُحدث حتى الآن تحولًا ملموسا في موقف حركة حماس.
وقال المقرر الأممي إن نحو 68% من محطات وآبار المياه في غزة تعرّضت للتدمير المتعمد من قبل الجيش الإسرائيلي، ما فاقم من معاناة السكان وعمّق الأزمة الإنسانية.
