لابيد: لن تنتصر "إسرائيل" دون إعادة الأسرى من غزة
"لن تكون هناك صفقة سهلة، لكن صفقة تعيد الأسرى إلى الوطن تستحق الثمن، وستحظى بالقبول ودعمنا الكامل".
"لن تكون هناك صفقة سهلة، لكن صفقة تعيد الأسرى إلى الوطن تستحق الثمن، وستحظى بالقبول ودعمنا الكامل".
أعلنت منظمة المعلمين تجديد الاحتجاجات إذ قال رئيس المنظمة ران إيرز إن وزارة المالية لا تلتزم بالاتفاقيات المبرمة للتوقيع عليها بحلول الأول من كانون الأول/ديسمبر"، وأنها تتذرع بالحرب وتنتهز الضمير والمعلمين
وقال د. الشلبي ان المرحلة الأخيرة من القتال ستكون معقدة وصعبة على إسرائيل وحماس في آن واحد، مشيراً إلى أن حلفاء الولايات المتحدة الأمريكية( الأوروبيين والعرب) لا يؤيدون شن عملية عسكرية في رفح تجنباً لاندلاع حرب إقليمية
هذه التقليصات صعبة للغاية، خاصةً وأن التأثير الأكبر على المجتمع العربي، يدخل في قلب الميزانية الخاصة لكل مجلس وبلدية
وأوضح لابيد أنه إذا أرادت إسرائيل القضاء على حركة حماس، فعليها أولا إعادة المحتجزين لديها في القطاع، مشيرا إلى دعمه الإعلان عن صفقة تبادل رهائن مع الحركة حتى ولو كان المقابل هو وقف الأعمال القتالية
ركّز العديد من المعلّقين الإسرائيليين، اليوم الأحد، على الثمن الباهظ الذي تجبيه حركة حماس من جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال المعارك البرية في
لم تعرض إسرائيل بعد الثمن الذي ستوافق على دفعه مقابل إطلاق سراح المختطفين، ولكن من أجل تشجيع حماس على التوصل إلى اتفاق، يتم النظر في إمكانية تهدئة طويلة نسبيا للقتال.
تحدث موقع بكرا مع الكاتب والمحلل السياسي أمير مخول، وتساءل معه: في ظل الحرب القائمة والمستمرة بين اسرائيل وحركة حماس
ونقلت القناة الـ 13 الإسرائيلية عن مصادر سياسية، لم تسمها، قولها: "مهتمون بصفقة مختطفين واسعة، ومستعدون لعقدها ودفع الثمن".
وفي حديث لموقع بكرا مع محمد دراوشة، المدير الاستراتيجي في جڤعات حبيبه قال: "اسرائيل ما زالت تعمل بدوافع الانتقام، وتدك غزة بالصواريخ " الأوسع هو النقاش الدائر في اسرائيل حول ثمن الدخول الذي ستدفعه"