احتفالاً بيوم كندا العالمي، الموافق للأول من يوليو من كل عام، نشرت صور لأجمل المواقع السياحية الساحرة في كندا والتي يجدر على السياح زيارتها عند السفر لكندا بحسب CNN.

حديقة “جاسبر” الوطنية: افتتح الممشى الزجاجي في الحديقة عام 2014، ويمكن لهذا الموقع أن يوفر مناظر خلابة للجبال في المنطقة، خاصة وأنه يمتد 35 متراً عن حافة جرف صخري ويرتفع 280 متراً فوق وادي “سانوابتا.”

جزيرة “فوغو”: تعتبر هذه الجزيرة موقعاً ممتازاً لمحبي الصيد، تحوي 11 جماعة عرقية، واستوطنها في البداية الإيرلنديون في القرن الثامن عشر.

بحيرة لويس: تقع البحيرة ذات المياه الزرقاء الصافية بين مجموعة من الجبال في حديقة “بانف”، تمتد على طول كيلومترين ونصف بعمق 90 متراً، يمكن التجول بالقارب خلال فترة الصيف، وتوفّر موقعاً مذهلاً للتزلج خلال أشهر الشتاء.

خليج “بيغي”: الموقع يوفر فرصة لرؤية مشاهد طبيعية مذهلة، ولمحبي المأكولات البحرية، فهنالك قرية خاصة بالصيد فيه، ومقاطعة “نوفا سكوتيا” الواقعة في الساحل الشرقي للخليج تحوي منارة تاريخية مميزة، بنيت عام 1915.

جسر “كابرينو سسبينشن”: يقع في مقاطعة “كولومبيا البريطانية” وعلى بعد دقائق من مركز مدينة “فانكوفر”، بني الجسر عام 1889، ويمتد مسافة 137 متراً بارتفاع 70 متراً فوق نهر “كابيلانو.”

وبالطبع لا يحلو المشهد دون رؤية “تورنتو”، بالأخص من بحيرة “أونتاريو”، يمكن مشاهدة برج “CN” الذي يرتفع 553 متراً، واستاد “روجرز” الرياضي، بالإضافة إلى المراكز المالية المحيطة بهما.

شبه جزيرة “أفالون”: إن مشاهدة الالجبال الجليدية تعد أبرز النشاطات التي يمكن تنفيذها في مقاطعة “نيوفاونديدلاند آند لابرادور”، وفي جو صافٍ يمكن رؤية هذه الجبال التي يبلغ عمرها 10 آلاف عام، ومن ويعتبر الربيع وبدايات الصيف من أفضل الأوقات لمشاهدة هذه الجبال.

بحيرات “ساسكاتشيوان”: تحوي مقاطعة “ساسكاتشيوان” أكثر من 100 ألف بحيرة، وهنا تظهر بحيرة “أتر” التي تعتبر وجهة ممتازة للصيد والتخييم والتجول بالقوارب، وبالطبع لمشاهدة أجمل غروب للشمس.

يمكن زيارة مقاطعة “يوكون” التي تعتبر أصغر المقاطعات الثلاثة لكندا، والتي تعتبر إحدى أفضل المواقع لمشاهدة الشفق القطبي، كما يظهر بالصورة من سهول “إيغل”.

حديقة تومبستون”: ستعلمون بأنه عندما تطلب منكم الشرطة الكندية ترك مسار بوجهتك لهذه الحديقة بأنكم مقبلون على مغامرة حقيقية، وسط حواف صخرية وحياة برية مذهلة، الحديقة تقع على بعد 90 دقيقة من مدينة “داوسون سيتي”.

جزيرة “برينس إدوارد”: كسبت هذه الجزيرة شهرة عالمية واسعة بعد نشر رواية لوسي مود مونتغمري عام 1908 بعنوان “Anne of Green Gables”، وحتى بعد مائة عام لا تزال هذه الجزيرة خلابة، بشواطئها الجميلة والمأكولات البحرية الطازجة وهندستها التاريخية وتلك الجرف الصخرية الحمراء التي ذكرت بكثرة في الرواية.

تشرتشل، مانيتوبا: تلقّب هذه المدينة بالعاصمة العالمية للدببة القطبية، وهي من أندر الأماكن حول الأرض لمشاهدة هذه المخلوقات عن كثب، وفي كل خريف تجتمع هذه الدببة للهجرة من خليج “هادسون” للوصول إلى وجهتها الصيفية في التندرا حيث يمكنها صيد الفقمات.

 

أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]