يذكر أن الطفل ووالده أصيبا بالرصاص الحي، الخميس الماضي، أثناء تواجدهما أمام منزلهما المجاور لحاجز عسكري مقام عند مدخل القرية، حيث نُقل الطفل إلى مست
بمشاركة محافظ رام الله والبيرة ليلى غنام، ورؤساء بلديات وحشد من الوجهاء ورجال الأعمال، إضافة إلى ممثلين عن مفوضية مرشدات وكشافة المحافظة.
وقالت غنام، نعيش ليلة صعبة وهي بداية إضراب الأسرى القابعين في سجون الاحتلال ونحن من رام الله نؤكد أننا سنقف خلف الأسرى في كل خطواتهم النضالي
وانطلق موكب التشييع بمراسم رسمية وبمشاركة محافظ رام الله والبيرة د.ليلى غنام من امام مجمع فلسطين الطبي، حيث سيتم نقل جثماني الشهيدين لمواراة جثمانيهما الثرى
وهنأت أبناء محافظة رام الله والبيرة المحتفلين بسبت النور وأبناء شعبنا الفلسطيني بعامة، مؤكدة ان محافظة رام الله والبيرة عملت على تسهيل سير الاحتفال والفرق الكشفية.
افتتح المعرض الذي ترعاه وكالة الانباء والمعلومات الفلسطينية "وفا" إعلاميا ضمن مجموعة من الرعاة الاعلاميين، محافظة رام الله والبيرة ليلى غنام، و
بحسب مصادر محلية فقد أصيب خلال المواجهات مع الجنود الذين أطلقوا الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المدمع، رازي غنام - أمين سر حركة فتح الذي أ
هذا هو الهدم الثاني للعائلة حيث كان الأول عام 1994 وقالت ام احمد أبو غنام بألم وحسرة التي شهدت الهدم الثاني "احنا صاحب الأرض نمنع من البناء وال
جاء ذلك خلال لقاء عقدته المحافظ غنام في مقر المحافظة حضره والدا الشهيد ومحامي العائلة مهند كراجة، ومدير مخابرات المحافظة العميد محمود حماد،
أشادت المحافظ غنام بجهود كافة الطواقم الطبية والأمنية العاملة في الميدان، داعيةً كافة المواطنين للالتزام بالإجراءات الصحية الوقائية، حفاظا على صحتهم وسلامتهم.
