وكان الحرس الثوري الإيراني، أعلن الخميس الماضي، أن إيران حددت موقع جميع المنشآت النووية الإسرائيلية، مؤكدا أن طهران مستعدة لضربها في أي لحظة في حالة تعرضها لاعتداء مماثل من قبل تل أبيب.
ووصف سردار الأنباء المتداولة بأنها "عمل خبيث يتماشى مع الحرب النفسية للعدو"، وفقا لوكالة "أنباء "تسنيم" الإيرانية.
"في فبراير من العام الماضي، تدربت القوة الجوية التابعة للحرس الثوري الإيراني على هجوم صاروخي على نموذج محاكاة لحظائر هذه القاعدة الجوية الصهيونية".
ولفتت "أمبري" إلى أنها اطلعت على "لقطات ثابتة لثلاثة أفراد على الأقل ينزلون من مروحية إلى ما يبدو أنها سفينة شحن"، لافتة إلى أن هذا الاسلوب "استُخدم سابقا من البحرية التابعة للحرس الثوري الإيراني".
وكان رئيس أركان الجيش الإيراني اللواء محمد باقري قال إن الهجوم على القنصلية الإيرانية في دمشق "خطوة مجنونة".
أفادت وسائل إعلام إيرانية، الجمعة، بمقتل مستشار من الحرس الثوري يدعى سعيد علي دادي في ضربة إسرائيلية بالعاصمة السورية دمشق.
قالت ثلاثة مصادر أمنية إن دوي انفجارات سمع في منطقة تبعد نحو 40 كيلومترا عن أربيل التابعة لإقليم كردستان في منطقة قريبة من القنصلية الأمريك
حاول العدو تحويل حياة الشعب الإيراني بأكملها إلى ساحة معركة، بدءا من الهجوم الاقتصادي فضلاً عن حرب الاستخبارات والإرهاب، ورافق ذلك محاولة فاشلة من قبل العدو لعزل إيران سياسياً.
بأن الجنرال هاليفي قد أوضح أن إسرائيل عازمة على الدفاع عن نفسها وعن بلادها ومستعدة للذهاب بعيدا والقيام بأشياء كثيرة.
وأمس الاثنين، أفادت الأنباء بأن موسوي "المسؤول عن التعاون العسكري بين إيران ووكلائها في المنطقة قتل بقصف إسرائيلي استهدف منطقة السيدة زينب بدمشق".
