في مناشدة عاجلة أطلقها رئيس الهستدروت أرنون بار دافيد لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، في أعقاب نية الحكومة زيادة حصص العمال الأجان
إصابة 5 متظاهرين، إثر دهسهم خلال مظاهرات في تل أبيب، للمطالبة بإجراء انتخابات مبكرة وإبرام صفقة تبادل أسرى مع حركة “حماس
وتابع: "سعى غانتس للتمايز عن نتنياهو لا تعني انه ينحو نحو الانسحاب من غزة ولا نحو السلام الاسرائيلي الفلسطيني وفعليا لا يخرج عن سقف حكومة بنيت-لبيد، واستراتيجية "تقليص الصراع" لكن ليس حله حلا عادلا".
ومنح الاستطلاع الذي نشرته صحيفة "معاريف" حزب غانتس 32 مقعدا، بانخفاض عن 33 مقعدا في الاستطلاع السابق الذي أجرته الصحيفة الشهر الماضي، لكنه ارتفع من 12 مقعدا الذي يتمتع بها حاليا.
أوضح رئيس الهستدروت، أن العمال الأجانب لا يأتون إلى إسرائيل بالوتيرة المطلوبة، بسبب العوائق الحكومية والبيروقراطية، وعمليا، يتم استقبال بضع عشرات فقط من العمال كل أسبوع،
وقال الحزب في بيان: “في لحظة مصيرية لإسرائيل وفي خضم الحرب، يجب على غانتس التوقف عن الانخراط في سياسة تافهة يلجأ إليها فقط بسبب تفكك تحالفه السياسي”.
أعلنت الهستدروت هذا الاسبوع عن نزاع عمالي في شركة "هوت موبايل"، بسبب الجمود في المفاوضات الرامية للتوصل الى تسوية حول
ووصف ترامب، الذي ظهر مع العديد من ضباط إنفاذ القانون، بالتفصيل عدة قضايا جنائية تتعلق بمشتبه بهم موجودين في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني، وحذر من أن العنف والفوضى سيقضيان على البلاد إذا لم يفز في انتخابات نوفمبر.
"أقترح على كل المحللين أن يهدؤوا. من يظن أننا سننقذ كابنيت القتل والتجويع سيجد نفسه أمام انتخابات"، مؤكدا استحالة تقديم يد العون لنتنياهو من اجل بقا
وكتب مستشار الرئيس محمد أوكوم في منشور عبر منصة "x": "الشيء الرئيسي الذي يجب التأكيد عليه هو أن النظام الرئاسي لا يمكن أن تتجاوب إدارة أردوغان: دعوات إجراء انتخابات عامة بناء على نتائج الانتخابات المحلية أحلام واهية
