ويشهد جنوب لبنان منذ الـ8 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تبادلا شبه يومي لإطلاق النيران، بين "حزب الله" اللبناني، بالتعاون مع "كتائب القسام - لبنان" الجناح العس
وأفادت كتائب القسام، بأنّ عناصرها قتلوا 9 من جنود الجيش الإسرائيلي في منطقة الزنة شرق مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.
أعلنت حركة "حماس" أنها أبلغت الوسطاء بتمسكها بموقفها ورؤيتها التي قدمتها يوم 14 مارس، محملة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مسؤولية إفشال المفاوضات.
وأضاف: "نعلن وفاة الأسير الصهيوني "ييجـﭫ بوخطاﭪ" "יגב בוכשטב" 34 عاما نتيجة نقص الدواء والغذاء".
وبينما لم تؤكد كتائب القسام، أو حركة حماس، استشهاد عيسى أو نجاح قوات الاحتلال بالوصول إليه، أعلنت الأخيرة مساء أمس بشكل رسمي أنها قامت
وكانت كتائب القسام اعلنت ان ان "عددَ أسرى العدوِّ الذين تم قتلُهم نتيجةَ العملياتِ العسكريةِ لجيشِ العدوِّ في قطاعِ غزةَ قد يتجاوزُ سبعين أسيراً وق
وقالت كتائب القسام لأهالي الأسرى الإسرائيلين: "نتنياهو ترك أصدقاءه يواجهون مصيرهم لوحدهم دون إنقاذهم "الوقت ينفد، حكومتكم
قالت مصادر مطلعة على تفاصيل اللقاء للصحيفة، إن مبعوث السنوار أبلغ المسؤولين أيضا أن قيادة و مقاتليه القسام في حالة جيدة لأنهم مستعدون للهجوم في
قالت كتائب القسام ظهر اليوم الخميس، إن مقاتليها تمكنوا من استهداف قوة اسرائيلية خاصة متمركزة داخل أحد المنازل بقذيفة "TBG" مضادة للتحصينات، والاشتب
ونشرت "القسام" صورة تحمل رسالة تقول "حكومتكم تكذب عليكم" ويظهر نتنياهو وقد ألقى في سلة المهملات بملف يحمل اسم "ملف الأسرى" ويستبدله أمامه بملف آخر يحمل عنوان "الرشوة التي تؤدي لتماسك الائتلاف الحاكم".
