ضبطت الشرطة بحوزته سلاحين يندرجان تحت تعريف "تقليد للسلاح الناري" حسب القانون الجديد، الأول بندقية "إيرسوفْت" تشبه M-16،
إسرائيل كانت تدرس هذه الخطوة بشكل جدي، التي كانت ستتطلب موافقة 80 عضواً في الكنيست، إلا أن المفاوضات توقفت بعد مجزرة السويداء، لكنها لم تُستبعد من أن تُستأنف في المستقبل.
أكمل مقاتلو اللواء 474 في الجولان بقيادة الفرقة 210 عدة مداهمات الأسبوع الماضي لتحديد موقع الأسلحة واعتقال واستجواب المشتبه بهم في جنوب سوريا.
وقال نتنياهو إن النظام السوري خرق الاتفاقات المتعلقة بـ"نزع السلاح في المنطقة الممتدة من الجولان وحتى جبل الدروز جنوب دمشق"
وغرّد السيناتور الجمهوري المخضرم ليندسي غراهام الليلة قائلاً: "آمل أن تعيد أيرلندا النظر في جهودها لعزل إسرائيل اقتصاديًا".
أُصيب رجل يبلغ من العمر نحو 40 عامًا بجراح خطيرة وغير مستقرة، جرّاء تعرّضه لِلدغة أفعى – يُعتقد أنها أفعى فلسطين (تسيفع)
وأكد بيان الجيش الإسرائيلي أن "قوات الفرقة تواصل أعمالها الرامية إلى منع استقرار أي جهة إرهابية في سوريا حماية على مواطني دولة إسرائيل وخاصة سكان هضبة الجولان"، وفق تعبيره.
في ظل الحديث عن اقتراب اتفاق سلام بين سوريا وإسرائيل قبل نهاية عام 2025، والذي قد يتضمّن انسحاب الجيش الإسرائيلي
وفي مؤتمر صحفي، أوضح ساعر أن "إسرائيل مهتمة بإقامة علاقات دبلوماسية رسمية مع سوريا و، لكنها لن تتفاوض على مصير هضبة الجولان في أي اتفاق سلام".
تعتزم إسرائيل البقاء في الأراضي السورية والاحتفاظ بمرتفعات الجولان، كشرط أساسي للتطبيع مع سوريا.
تدوّي صفارات الإنذار تدوي في منطقة الجولان وحيفا والجليل
، انتشرت قوات كبيرة من لواء الشمال على الطرقات وفي البلدات، وأوقفت عدّة مركبات للفحص. بعد فحصها من قبل مختصين، تبيّن أن المركبات خضعت لتعديلات ميكانيكية أدّت إلى إصدار الضجيج.
في أعقاب تفعيل الإنذارات بسبب اختراق طائرة معادية في مناطق عين زيوان، ألونِه هَبَشان وأورطال بين الساعة 06:58 و06:59 صباحًا،
أعلن الجيش الاسرائيلي، صباح اليوم، عن اعتراض وإسقاط طائرتين مسيّرتين، الأولى في منطقة الجولان والثانية في قيسارية، دون وقوع إصابات أو أضرار.
