فور سماع خبر احراق كنيسة الطابغة القديمة في طبريا هرع العشرات من المؤمنين من الناصرة وغيرها من البلدات العربية من اجل الإطمئنان عليها وتقديم المساعدة، من بين هؤلاء كانت كلوديا بورشات.

وقالت كلوديا انها عمدت ابنيها الاثنين في كنيسة الطابغة، وانها شعرت بالحزن الشديد لدى سماعها بحرقها، وعلى الفور وصلت للاطمئنان على" الخوارنة" الذين كانوا يبيتون في الدير...

واضافت تقول ان" الخوارنة" يقدمون المساعدة للجميع وليس فقط من ابناء الديانة المسيحية، وانما يعرضون المساعدة للمسلم واليهودي ايضاً دون تردد.

استمعوا للمقابلة التي اجراها الزميل كيفن سليمان:

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]