أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنّه نظراً للنقص الحاد في العمال بسبب الحرب، سيقوم جنود "الجيش" الإسرائيلي، بالعمل الزراعي.

وأوردت أنّ "الجيش الإسرائيلي سيخصص نحو 15 ألف جندي للعمل الزراعي، ولمدة شهر، حيث سيأتي نحو 500 جندي للعمل كل يوم".

وبحسب بيانات وزارة الزراعة، يعاني "قطاع الزراعة الإسرائيلية" من نقص نحو 30 ألف عامل، بعد عملية طوفان الأقصى.

ويتواصل النقص في إنتاج المحاصيل الزراعية في المحال والأسواق الإسرائيلية إلى جانب ارتفاع الأسعار، منذ عملية طوفان الأقصى التي شنّتها المقاومة الفلسطينية.

والضرر الأساسي الذي ضرب القطاع الزراعي الإسرائيلي هو مغادرة العديد من العمال الأجانب، كما لا يسمح للعمال الفلسطينيين بالدخول إلى الأراضي الزراعية.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]