عممت كلية "كي" بيانًا على وسائل الإعلام أوضحت من خلاله أنّ الكلية "لا زالت تحافظ على النسيج الإجتماعي المتنوع ضمن نطاقها"، إلا أنه في الفترة الاخيرة تعرض النسيج إلى تجاوزات أدت إلى فصل مُحاضرة عربية وتحويل محاضرة أخرى إلى لجنة تأديبية كما واخضاع عدد من الطلاب للجان الطاعة مع ابعاد طالبة عن الكلية بشكل تام. 

وفي السياق، كتبت المحاضرة وردة سعدة، التي تعرضت للفصل على صفحتها على الفيسبوك: لست نادمةً على 28 عاماً من العمل في الكلية (وليست عامين مثل البعض)، عملت فيها بدم قلبي لتطوير الكلية والمساهمة في اسمها ومكانتها، خاصة في أوساط المجتمع البدوي. وأعترف بأننا فشلنا في إشراك الطلاب العرب (البدو) في الأنشطة بالكلية بشكل متماثل مع الطلاب غير العرب. لكن تلك كانت سياسة على ما يبدو.

واوضحت: الكلية بشكل عام صممت منذ وجودها على التأكيد على المساواة في عدد الطلاب. واستقطاب الطلاب الذين يأمنون بقوة الحب في عصر الكراهية. 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]