حسمت الفنانة السورية كندة علوش قضية انتمائها لجماعة تحمل فكرا متطرفا، مؤكدة أن الصورة المتداولة لها وهي تحمل الشعار الشهير لهذه الجماعة، تم تصويرها في مدينة ملاهي وقبل ظهور الشعار بسنوات، كما تحدثت عن ابنتها حياة مؤكدة أنها تشبه والدها عمرو يوسف ولكنها لم ترث عنه لون عينيه الملون.

أضافت كندة في حوار مع الإعلامي رامي رضوان لبرنامج "مساء DMC"، الصورة كانت في دريم بارك مع الأطفال قبل أحداث فض رابعة، والأربعة بمناسبة فوز فريق الأطفال الخاص بي على فريق آخر وفكري لا يميل إلى الجماعات الإرهابية والمتطرفة والتي تستغل الدين من أجل السلطة ولا يمكن ادعم جماعة تميل للعنف والتطرف والإرهاب.


كندة علوش: لست هادئة ولا رقيقة كما تظنون

وتحدثت كنده علوش عن شخصيتها، موكدة أنها ليست هادئة ورقيقة مثلما يظهر على الشاشة ولكنها شقية وعصبية جدا، وصوتها عال ولكن بعد الزواج حاولت أن تكون أكثر عقلانية وحكمة.

وتابعت قائلة: منذ أن كنت صغيرة في المدرسة كلفوني بالدفاع عن المظلوم، وفي النهاية كنت أعاقب وحدي ودايما كنت صوت المظلوم ولحد دلوقتي وقفلت الفيسبوك بسبب دفاعي المستمر عن المظلومين من الخطأ في المجالات المختلفة، وكمان أوقات التصوير في جهات إنتاجية بتيجي على الكومبارسات، ودائما بطالب بحقهم قبل حقي ومبعرفش أسكت على الغلط أبدا.

وتحدثت كندة عن ابنتها حياة مؤكدة إنها تشبه والدها عمرو يوسف أكثر، لكنها على أبيض وأسود مش ملونة زي عمرو، وعمرو ينادي حياة بـ"يا واد ياحودة".

وأضافت: أن ابنتها تشبه الأولاد كثيرًا، فهي تحب لعب الكرة كما أنها شقية جدًا، قائلة: "أنا كنت شقية من غير حركة وعمرو كان شقي بالحركة ويحب التنطيط، وابنتنا حياة جمعت شقاوتنا معًا.


 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]