بعد أغلاق استمر ثلاثة شهور بسبب جائحة الكورونا، عادت صالات الأفراح للعمل بأمر حكوميّ.

على الرغم من سلسلة التعليمات الصارمة الواجب اتباعها، فقد علم "بكرا"" نقلا عن اصحاب القاعات ان عرسانًا سارعوا إلى إتمام مراسم زفافهم، من خلال الحجز في القاعات.

ومن التعليمات التي تم فرضها، اشتراط 250 مدعوًا إلى حفل الزفاف، وتعيين موظف خاص لمتابعة إجراءات السلامة داخل الصالة ومعاينة الحضور والتأكد من خلوهم من أعراض ظاهرية لوباء الكورونا. 

كما فرضت التعليمات، تعقيم الصالة قبل وبعد كل حفل، وضرورة ارتداء الكمامات والقفازات لمقدمي الخدمات في الصالة والضيوف، و توفير التعقيم للمدعوين.

فرصة تعويض الخسائر متاحة 

وأعرب السيد وائل يونس عضو كنيست سابقا، ومسؤول عن صالة الأفراح ميس الريم عرعرة، عن سعادته بعودته إلى تنظيم الحفلات داخل قاعات الأفراح بعد طول انقطاع.

زأكد أنه رغم الأزمة، إلا أن القاعات لا زالت تملك فرصا لتعويض الخسائر التي تكبدتها.

تابعوا المقابلة. 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]