اعتذرت الحكومة الأسترالية الصحفية الأسترالية باتريشيا كارفيلاس، التي فجرت جدلا كبيرا بعد أن غردت على صفحتها على “تويتر” لتعبر عن دهشتها من أنه طُلب منها أن تغادر مؤتمرا صحفيا في البرلمان بسبب ارتداء ملابس فاضحة، حسب اعتقاد منظمي الفعالية.

ونشرت الصحافية مع تغريدتها صورة لملابسها المذكورة.

وكتبت تقول: “لقد طردوني لتوهم من جلسة “ساعة الحكومة” في برلمان أستراليا، لأن البعض اعتبر أن الكثير من أجزاء جسمي عارية.. هذا جنون”.

وأثار الموضوع، امتعاض وغضب الكثير من المستخدمين الذين أعربوا عن حيرتهم، ولاحظوا أنه لا يوجد أي شيء مثير للجدل في ملابس الصحفية.

وكتب النائب السابق في البرلمان كريغ ايمرسون “فعلا الأمر بلغ حد السخافة.. والمقصود ليس ملابسك بل القواعد المتبعة”. (وكالات)

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]