ما أن أُعلن عن بدء أسماء الأسد، حرم الرئيس السوري مرحلة العلاج الأولى بعد اكتشاف ورم لديها في مرحلة مبكرة، حتى توالت التعليقات في تويتر، معبرة عن التعاطف والتشجيع والمحبة.

وكان هنالك تعليقات التي حملت مشاعر إنسانية جياشة مساندة لأسماء الأسد ومشجعة لها في محنتها، متمنية لها بالشفاء العاجل، فيما كانت هنالك تعليقات التي أدعت أن ما يحدث للسيدة اسماء ما هو إلا نتيجة أليهة لما يقوم به النظام في سوريا. 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]