في أعقاب عملية تدفيع الثمن التي وقعت صباح اليوم في قرية أكسال وتم خلالها خط عبارات عنصرية وحرق سيارات شخصية، عمم الائتلاف لمناهضة العنصرية بيانًا على وسائل الإعلام أكد من خلاله على أن تقصير الشرطة في التحقيق في حوادث الكراهية وتدفيع الثمن المتكررة يكسبها الشرعية.
وأوضح الائتلاف على لسان المحامي نضال عثمان أن توسع الظاهرة، التي بدأت في الضفة الغربية وانتشرت إلى البلدات العربية في الـ 48، مؤشر خطير يتوجب على الشرطة قراءته بالصورة الصحيحة، علمًا وأنه حتى الآن في معظم قضايا تدفيع الثمن والكراهية لم يكن هناك معتقلين مما يؤكد عدم الجدية من قبل الشرطة في التعامل مع الموضوع.
ويتوجه اليوم ممثل الائتلاف إلى العائلة التي تعرضت للاعتداء على سياراتها لعرض إمكانية التمثيل القانوني في إطار مشروع مركز ضحايا العنصرية لتحصيل تعويض على الضرر.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]