بعد سنوات طويلة من معاناة العديد من الناس من آلام الركبتين والظهر، وتخوفهم من العمليات الجراحية، ومن عدم جدواها في أحيان وخطورتها في أحيان أخرى، استطاع علاج الـ"أبوسترابيا" أن يعيد الأمل في هذا المجال، وأن ينجح بإزالة الآلام بشكل نهائي، وقد نجح هذا العلاج مع أكثر من 84 ألف إسرائيل، في مركز البلاد، وجنوبها وشمالها، وبدأت تعتمده صناديق المرضى الكبرى، وكذلك أشهر المستشفيات.


"أبوسترابيا" هي طريقة علاج، مثبت علميًا ووفق أبحاث مهنية وتجارب عديدة، نجاحها بتخفيف الألم (لدرجة إزلته نهائيًا في حالات عديدة) والتحسين الوظيفي للمفاصل وبالتالي لحركة الإنسان، للمرضى الذين يعانون من هشاشة العظام في الركبة، وآلام الظهر، وهو علاج فريد من نوعه ابتكره أطباء إسرائيليون، ولا يشمل أدوية ولا جراحة، ويعتمد بالأساس على استيعاب انماط حركة صحيحة، وذلك عن طريق نقل الضغط بين المفاصل وإعادة تثقيف العضلات حولها، الأمر الذي يتسبب بتنسيق عمل العضلات للأفضل، من دون آلام.


ويبدأ العلاج بعد تشخيص شامل من ضمنه تشخيص متطور لطريقة المشي وتشخيص سريري، وكل ذلك من قبل أخصائي أبوسترابيا (معالج طبيعي "فيزوترابيا" مختص بعلاج الأبوسترابيا)، وبرنامج رعاية مخصص ومتابعة طويلة الاجل مع المعالجين.



يقدم علاج "أبوسترابيا" بشكل كامل مع الروتين اليومي وخلال فترة العلاج يشعر المتعالج شيئًا فشيئا بتخفيف الألم حتى الوصول إلى النتيجة المرجوة.



ويدور الحديث عن قصص نجاح رهيبة، لأشخاص كانوا قد فقدوا الأمل من المشي أو من التحرك بدون آلام في الركبتين والظهر، واليوم بعد العلاج، عادوا للتحرك والعيش بطريقة عادية طبيعية. وفي صفحة "أبوسترابيا" بالفيسبوك أو بالعبري " אפוסתרפיה" تجدون العديد من هذه القصص الموثقة.


تريدون معرفة ما إذا كانت طريقة "أبوسترابيا" العلاجية ستساعدكم بتخفيف الآلام ونسيانها حتى؟ اتصلوا على 2767*


أو عبر إدخال تفاصيلكم على الرابط التالي، وسيتصل مندوبو الشركة بكم : اضغط هنا

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]