فاصل جديد من الجدل يثار حول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وهذه المرة عن علاقته بزوجته ميلانيا، التي لا تبدو في قمة سعادتها معه مؤخرًا، ما ظهر في مشهد تركه محرجًا أمام الكاميرات.

ووصل الرئيس وزوجته مع ابنهما «بارون» إلى منتجع «مار إيه لاجو» بولاية فلوريدا على متن الطائرة الرئاسية، لينزل «ترامب» ونجله معًا على سلم الطائرة وخلفهما «ميلانيا». وقبل التوجه إلى السيارة التي انتظرتهم أسفل الطائرة، ربت الرئيس على ظهر ابنه ووقف لينظر خلفه لتلحق به زوجته، لكن الأخيرة مرت بجانبه دون النظر إليه واتجهت مباشرة إلى السيارة.وحاول الرئيس الأمريكي تدارك الموقف، فوقف في مكانه ورفع يده ملوحًا للكاميرا.
 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]