تخطّ ريشتها بين الفترة والأخرى، رسمة تضاهي الرسومات العالمية بمستوى راقٍ، أنّها ابنة كفر مندا عبير عبد الحليم البالغة من العمر 16 عاماً.

وتطمح عبد الحليم الى " الوصول للشهرة والعالمية والنجومية ليسطع نجمها".

مراسل "بكرا" حاور عبير حول موهبتها لتقول:" بدأت الاحظ موهبتي في سنّ صغير بسبب حبّي للرسم والفنون.اريد ان أوصل موهبتي للناس واسمع صوتي ورسوماتي لا تتحدث عن شيء معيّن، لكن عندما اجد شيء لأتحدث عنه، أقوم بذلك عن طريق الفرشاة والالوان".

وأردفت:" اخترت مجال الفنون لانه حلم طفولي الذي من صغري اعشقه كما انني لاقيت التشجيع من قبل اهلي وأساتذتي".

وزادت:" خلال عام ونصف التحقت بأربع دورات فنون تقوية مع الاستاذ أنس عبد الحميد وتعلّمت منه الكثير من التقنيات التي ساعدتني وبالتالي طوَّرت موهبتي عن طريقها".

واختتمت كلامها قائلة:" انوي الاستمرار بما انا عليه ودخول العالم الأكاديمي لأدرس لقب اول في الفنون والعلاج عن طريق الفنّ".

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]