من المتوقع أن يتمخض عن قرار السماح للمرأة بالقيادة جملة تغييرات، فقد يتحقق للمرأة أربع فرص وظيفية كانت في السابق حصرا على الذكور فقط، منها سائقة، أو مدربة قيادة أو العمل في خدمة السيارات، أو في المرور.

واكد خبراء الاقتصاد أن هذا القرار من شأنه أن يعزز الاستثمار عبر دخول النساء مجالات جديدة كانت محظورة عليهن.
امرأة المرور:

لطالما كان رجل المرور المسؤول عن التأكد من وثائق قائدي المركبات وسلامة الطرق، بتعاطيه مع الذكور فقط، وفي ظل هذا القرار سيكون للمرأة فرصة لتولي هذا الدور أسوة بالرجل.

سائقة:
ستدخل المرأة مجال العمل بصفتها سائقة خاصة أو سائقة أجرة أو حتى سائقة نقل عام، في ظل عدم رغبة شريحة من النساء القيادة، أو عجز بعضهن أو عدم تملكهن مركبة

خدمة سيارات:
قد نسمع عما قريب بمحلات «ميكانيكا وزينة سيارات» للنساء فقط، بوجود عاملات في خدمة السيارات يعكفن على إصلاح أعطالها أو تزيينها بلماسات خاصة.

مدربة قيادة:
ستجد المرأة المحترفة في القيادة فرصة وظيفية مهمة في العمل لدى مدارس تعليم السيارات في مهنة «مدربة القيادة»، ولاسيما في ظل الإقبال المتوقع عليها في المرحلة المقب، وفقًا لـ “عكاظ”.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]