على مشارف العام الدراسي الجديد- أصدر الاتحاد الإسرائيلي للأنترنت تقريرًا يتضمن معطيات استطلاع حول أوجُه وأنماط ونتائج تعاطي الأحداث وفئة الشبيبة والبالغين مع الانترنت من خلال الخوض في شبكات التواصل الاجتماعي.

وأظهر الاستطلاع أن 35% من التلاميذ والشبان (7-18 عامًا) المنتمين إلى فئة الشبيبة قد تعرّضوا لأنواع مختلفة من الأذى والضرر من خوضهم في الشبكة في السنتين الأخيرتين.

وأفاد 16% من المتضررين بأنهم تعرضوا للتعييب والتعيير (" شيمنغ")، بينما أفاد 13% بأن حسابهم على الشبكة قد تعرّض للاختراق والاقتحام، وأفاد 9% بأنهم تضرروا من نشر صور شخصيته لهم، محرجة أحيانًا- عبر الشبكة، وصرّح 6% من هؤلاء بأنهم تعرّضوا للمقاطعة. وفي هذا الاطار اعترف 17% ممن جرى استطلاع آرائهم بأنهم شاركوا في إيذاء آخرين عبر الشبكة.

صور ذات طابع جنسي

وأعلن 62% من الأحداث والشبان المشاركين بالاستطلاع انهم صادفوا مضامين ذات طابع جنسي في الشبكة، وأفاد 42% من هؤلاء بأنهم صادفوا مضامين جنسية لأول مرة- قبل بلوغهم سن الثانية عشرة، مع التشديد على أن معدّي الاستطلاع لم يلاحظوا فرقًا واضحًا بين الفتيان والفتيات من جهة التعرّض للمضامين الجنسية.

واعترف 5% من الفتيان ( القاصرين والقاصرات) بأنهم أرسلوا إلى آخرين صورًا شخصية لهم وهم عراة أو شبه عراة، واعترف بهذا الأمر 3% من البالغين ( غير القاصرين). واعترف 4% من القاصرين والقاصرات بأنهم يحتفظون في هواتفهم بصور خاصة بهم، وهم عراة، بينما اعترف بذلك 1% فقط من البالغين غير القاصرين. واللافت أن 34% من الفتيان والفتيات قد أبدوا ندمهم على قيامهم بنشر أو ارسال مضامين عبر الشبكة.

لليهود فقط؟؟!!

وشمل الاستطلاع فحصًا لعادات وأنماط إبحار وتصفّح الإسرائيليين عبر الشبكة، وأظهر أن أكثر من 50% من الشبان والبالغين الأكثر تقدمًا في السن يبحرون في الشبكة بمعدّل يومي يزيد عن اربع ساعات ( 58% من الشبان والأحداث، و 51% من المتقدمين أكثر بالسن). وأظهر الاستطلاع إجماعًا لدى الأحداث والبالغين على أنهم يستخدمون الانترنت، بالأساس، للتواصل مع الأصدقاء. وتبين أن الفتيان يستخدمون الشبكة من أجل متابعة المسلسلات واللعب والبحث عن المعلومات، بينما البالغون يزيدون على ذلك بمطالعة الأخبار وشراء السلع والأغراض.
وتجدر الإشارة إلى أن الجهة التي أجرت الاستطلاع هي " معهد سريد" (" ماخون سريد")، بواسطة الانترنت، شاملاً ألف شخص- نصفهم ( 500) من الفتيان والأحداث والشبان (7-18 عامًا)، والنصف الآخر بالغون في السن، هم آباء وأمهات لأولاد دون سن الثامنة عشرة- علمًا أن جميع هؤلاء المشاركين الألف، هم من اليهود فقط!

" استثنينا العرب بسبب محدوديات الميزانية"!!

وردًا على اقتصار الاستطلاع على اليهود فقط- وافتنا المستشارة الإعلامية للاتحاد الإسرائيلي للانترنت، شيرا غزيت، بالتعقيب التالي: " يولي ( الاتحاد )اهتمامًا بالمجتمع العربي، بصفته جزءًا هامًا من المجتمع الإسرائيلي، وذلك في إطار الفعاليات والأنشطة المختلفة، مع التشديد على مكافحة الشقاوة والبلطجة والزعرنة عبر الشبكة، والعمل على توسيع نطاق استخدامات الانترنت في المجتمع العربي. وبالإضافة الى حقيقة كون " الاتحاد" يوظف ويستثمر في كل عام مبالغ طائلة في الارشادات والتوجيهات المخصصة للمجتمع العربي- فقد أجرينا قبل بضعة أشهر استطلاعًا واسعًا حول استخدامات الانترنت لدى مجمل الفئات السكانية في إسرائيل، بما في ذلك السكان العرب في الدولة. وفيما يخص هذا الاستطلاع الذي نحن بصدده، والذي اقتصر على السكان اليهود فقط- فقد حدث الأمر نظرًا لمحدودية الميزانية. أننا نأخذ توجهكم وسؤالكم بعين الاعتبار، ونؤكد أننا سنحرص مستقبلاً على أن تتضمن استطلاعات الاتحاد الإسرائيلي للأنترنت تمثيلاً صحيحًا للمجتمع العربي في إسرائيل".

وأجرى موقع " بُـكرا" اتصالاً بالأستاذ رسمي وتد، الذي يعمل مستشارًا تربويًا في مدرسة جت الثانوية، ومرشدًا للطواقم العلاجية التربوية للشبيبة والأحداث، ومحاضرًا بتأهيل المستشارين التربويين في المدارس العربية- للحديث معه حول كل ما تقدّم، فوصف استثناء المجتمع العربي من الاستطلاع بأنه نهج ينم عن تهميش وتجاهل لحاجة مجتمعنا إلى آليات وبرامج خاصة به، تربويًا واخلاقيًا، تختلف عن حاجات المجتمع اليهودي.

60% من مواقع الأولاد تجمع عنهم معلومات شخصية دون إذن من الأهل، كما أن الانترنت يستخدم في كثير من الأحيان كمواقع تيسّر الانضمام إلى المجموعات والتنظيمات المتطرفة، وتنشر مضامين جارحة وعنصرية " بل أن بعض المواقع المتطرفة تعرض نفسها على أنها مواقع تخدم أهدافًا اجتماعية داعمة للقيم والأخلاق- ناهيك عن بعض المواقع المغرضة التي يقيمها شبان صغار لإلحاق الأذى بالآخرين"- حسبما يقول الأستاذ رسمي.

" علينا أن نسأل أنفسنا ونسأل أولادنا"...

- وتناول الأستاذ وتد بإسهاب مسؤوليات وواجبات أركان المجتمع للوقاية من أذى وأضرار الانترنت، فقال: " يجب أن تكون هذه المسؤوليات والواجبات موحدة وذات استمرارية ومحتلنة وحديثة، وتتجاوب مع متطلبات العصر، ومن المهم أن يراقب الآباء ويتابعوا مدى التزام أولادهم بالاتفاق معهم بخصوص التصفّح والإبحار والمضامين، ويمكن للآباء القيام بذلك من خلال تحميل برامج من الانترنت، وأحياناً تكون مجانية، تعمل على تسجيل فترات استخدام الكمبيوتر والانترنت.

- لم يعد دور شبكة الانترنت وسيلة اتصال فقط وانما اصبحت بيئة اجتماعية متداخلة في حياة الناس عامة وفي حياة الشبيبة خاصة.
- الشبيبة هي شريحة اجتماعية تكثر من استعمالاتها للانترنت, ايجابيا وسلبيا على حد سواء, وبالنسبة لهم يعتبر ذلك سلوكا سويا وعاديا على الإطلاق. الأولاد والشبيبة معرضون لجودة الانترنت ولمعلومات وفيرة الزخم المتوفرة فيه, ونفس الوقت لمضامين غير مناسبة لمرحلة تطورهم ولمخاطر ومضامين مؤذية.

- للأسف الشديد لا يمر يوم دون أن نسمع عن حدوث اعتداء جنسي على اولاد. ومن الطبيعي ان نجد ميلا للإنكار وتجاهل الاعتداءات وللتفكير بان هذا لن يحدث لأولادي. بالرغم من أن ردود الفعل هذه لكنها لا تعمل على تقليص هذه الظاهرة. وجود الأهل وحضورهم مهم في كل المجالات، وكذلك في هذا المجال. من المهم أن نذكر بان المبادئ التي ترافقنا كأهالي لا تتغير ولكن اللغة هي مختلفة. مسؤولية وسلطة الأهالي تلاحظ من خلال المشاركة تداخلهم وكونهم عين ساهرة، ووعيهم ويقظتهم.

- نحن ندعوكم انتم الأهالي للاستمرار بالحديث عن الموضوع أيضا في البيت وكذلك للتشاور مع مستشار\ة والأخصائي النفسي\ الأخصائية النفسية في كل موضوع أو أي تردد، سؤال واستشاره.

- لانتهاج أسلوب معتدل ولأهمية الموضوع يجب ان نسأل أنفسنا واولادنا

1. ما هو الشيء الجذاب جدًّاً للأولاد في الشبكة؟

2. ما هو الخطر الكامن للأولاد في الشبكة؟

3. ما المهم أن نقوم به الآن؟

- هيا نجمع معاً أفكار مفيدة ومعلومات ومنها ما يلي: من المهم ان تعلم

- تعامل المشرِّع والشرطة مع مرتكبي مخالفات الكمبيوتر شديد وقاسٍ وذلك على ضوء اعتماد الدولة العصرية على تقنيات الحواسيب وما يُخزَّن فيها من معطيات.

- تبدأ مسئولية الفرد الجنائية من سن 12 سنة. تشمل هذه المسئولية المخالفات التي ترتكَب في شبكة الانترنت.

- لمخالفات الحاسوب انعكاسات على المُخالِف – فتح ملف جنائي (الملف الجنائي يمكن أن يلطّخ اسمه وأن يؤثر على مستقبله) – وعلى والديه (دعاوى تعويض عن التسبب في خسائر).

- أقسام الشرطة التي تتدخّل في حالة حصول أذى وارتكاب مخالفة جنائية هي متنوعة: بدءا من الشرطي الجماهيريّ وانتهاء بتقديم شكوى لدى المحقق المختص والخبير بالحواسيب.

- سرقة معلومات أو تفاصيل بطاقة اعتماد من حاسوب للغير تعتبر مخالفة جنائية خطيرة.
- اقتحام حاسوب للغير دون اذنه مثله مثل اقتحام بيته عقوبته: السجن حتى ثلاث سنوات.
- نشر فيروس يعتبر مخالفة جنائية خطيرة جدًًّا عقوبته: السجن حتى خمس سنوات.
- لعب القمار في الشبكة هو مخالفة جنائية عقوبتها السّجن
- تركيب برمجية ”حصان طروادة“ في حاسوب للغير يعتبر مسًّا بخصوصيته مثلها مثل عملية تنصّت وعقوبتها جنائية.
اليكم بعض النصائح والوصايا للوقاية من أذى وأضرار الانترنيت الغير امن:

الوصايا للحذر عند الإبحار في الانترنت لأبناء الشبيبة وللبالغين

1) لا تلتقوا مع شخص عرفتموه عن طريق الانترنت
إن التعارف عن طريق الانترنت لا يوفر لكم أي وسيلة لمعرفة حقيقة الشخص الموجود على الطرف الآخر من لوحة المفاتيح. تذكروا دائما أن هذا الشخص، وإن نجح في الحصول على ثقتكم، قد يكون بيدوفيل (الشاذ الذي يحب الأطفال)، مغتصبا، قاتلا أو أي شخص قد يرغب بإيذائكم. وعلى الرغم من هذا، إذا رغبتم في لقاء صديق تعرفتم عليه بواسطة الانترنت، عليكم عمل هذا في المرة الأولى في مكان عام فقط، يعج بالناس، وبحضور شخص بالغ. مع التنويه بعدم دعمي لذلك.

2) لا تقوموا عبر الانترنت بتسليم تفاصيلكم الشخصية أو تفاصيل أفراد الأسرة.

امتنعوا عن كشف المعلومات الشخصية مثل اسمكم، عنوانكم، المدرسة التي تتعلمون فيها، أسماء أبائكم وأمهاتكم. إن الكشف عن مثل هذه المعلومات قد يسبب الاستعمال الضار مثل التهديدات، الابتزاز أو السرقة.

3) لا تكشفوا لأي شخص كلمة المرور السرية الخاصة بكم أو بأفراد أسرتكم

إن الكلمات السرية الخاصة بالحاسوب تتيح الوصول إلى المعلومات والترفيه عبر الانترنت وتحافظ كذلك على التفاصيل الشخصية الخاصة بكم، بحيث لا يستعملها أي شخص استعمالا سيئا. إن من يتوصل إلى معرفة كلمة المرور الشخصية الخاصة بكم، يدخل من الناحية العملية بصورة حرة إلى حاسوبكم وفي بعض الأحيان إلى حياتكم الشخصية. لا تكشفوا عن كلمات المرور الشخصية الخاصة بكم لأي شخص واحرصوا بين الفينة والأخرى على تغييرها.

4) لا تستعملوا الملاحظات المسيئة والكلمات الجارحة عبر الانترنت

كما أنكم تفضلون أن لا يسيئ إليكم أحد أو يهينكم خلال محادثة بالتشات، رسالة عبر المنتدى، رسالة عبر المدونة على شبكة الانترنت (البلوج) أو أي برنامج لتبادل الرسائل، عليكم الامتناع أيضاً عن الإساءات التي لا طائل منها. تذكروا أنه حتى في المجال الافتراضي توجد طرق لتتبعكم وتقديم شكوى حول التشهير أو أي مخالفة قانونية أو مالية أخرى.

5) لا تشتروا أو تطلبوا منتوجا عبر الانترنت دون إذن أو إشراف من قبل الوالد أو إنسان بالغ

إن تسليم تفاصيل بطاقة الاعتماد الخاصة بكم تُعتبر عملية حساسة للغاية. إذا كانت هذه العملية لا تتم من خلال موقع محمي جيداً، فقد تعرضكم للسرقات أو الكشف عن تفاصيل شخصية عن حياتكم. بالإضافة إلى ذلك، تذكروا أن تسليم تفاصيل بطاقة الاعتماد التي ليست لكم هي مخالفة جنائية (حتى لو كان الحديث يدور عن البطاقة الخاصة بنا، نحن الوالدان).

6) لا تسلموا عنوان البريد الالكتروني الخاص بكم لشخص لا تعرفونه

بواسطة عنوان البريد الالكتروني الخاص بكم، بإمكان الأشخاص الوصول إليكم متى رغبوا في ذلك ولكل غرض. إن نشر عنوان البريد الالكتروني بين الأشخاص الذين لا تعرفونهم، يعنى وصول رسائل غير مرغوب فيها عبر البريد الالكتروني، البريد المتطفل الخاص ببيع المنتوجات (سبام)، الرسائل المزعجة أو الفيروسات التي قد تُلحق الضرر بحاسوبكم.

7) لا تحولوا الصور عبر الانترنت لأشخاص لا تعرفونهم

إن الصورة التي تصل إلى أيدي أجنبية تتيح الاستعمال السيئ لها. ونظرا لأنكم في معظم الحالات لا تعرفون الشخص الذي تتراسلون معه، لا تقوموا بتحويل صوركم إليه.

8) احذروا من الهدايا المجانية عبر الانترنت

إن الهدايا عبر الانترنت بشكل عام هي طريقة للحصول على كلمة المرور السرية الخاصة بنا، البريد الالكتروني الخاص بنا أو تفاصيل شخصية أخرى. احذروا الهدايا المجانية عبر الانترنت وابتعدوا عنها.
9) لا تفتحوا رسالة وصلتكم عبر البريد الالكتروني من مصدر غير معروف
الرسائل التي تصلنا من أناس لا نعرفهم قد تتضمن فيروسات تلحق الأذى بالحاسوب لحظة فتح الرسالة. وفي أحيان أخرى تكون هذه الرسائل بمثابة إعلانات مزعجة ومسببة للإزعاج. عليكم أن تمسحوا فورا كل رسالة تصلكم بالبريد الالكتروني ولا تعرفون ممن وصلت.

10) لا تقوموا بتركيب برامج أو ألعاب غير قانونية

إن تنزيل وتركيب البرامج والألعاب غير القانونية تُعتبر عملاً مخالفا للقانون. بالإضافة إلى ذلك، قد تحتوي البرامج والألعاب غير القانونية على فيروسات متنوعة تشوش العمل السليم للحاسوب.

11) الأطفال الذين يبالغون في ممارسة الألعاب الإلكترونية يجب تقديم النصح لهم بالحد من استخدام الكمبيوتر، ولكن دون توبيخهم بصورة عامة لانهل تؤدي إلى تفاقم الخلاف الأسري.

12) ينبغي أن يتفق الآباء مع أطفالهم على حد أقصى لممارسة العاب الكمبيوتر خلال الأسبوع، حيث يمكن للطفل في هذه الحالة استخدام جهاز الكومبيوتر كما يحلو له خلال هذه الفترة، وفي حال نفاد الوقت المتفق عليه قبل نهاية الأسبوع على سبيل المثال، يصبح استخدام الكمبيوتر محظوراً حتى بداية الأسبوع التالي.

اقتراح لوثيقة تعهد واتفاقية الابحار الامن بين الطالب والأهالي والمدرسة

لن أكشف عن أي معلومات شخصية أو عن أي احد من أفراد عائلتي.
لن أحدد زيارة أو موعدٍ مع شخص غير معروف من قبل بدون علم الأهل.
لن أتجسس على الآخرين لأن ذلك سيدخلني لمتاهة لا خروج منها أبدا.
لن أخاطر بالدخول لموقع مشبوه لست متأكدا ًمن الخروج منه بأمان.
لن أشهِر بالآخرين بمعلومات، بحديث أو بصور لأن ذلك مخالف للقانون.
لن أخرق حقوق الملكية الفكرية أو حقوق الطبع والنشر بالنسخ والسرقة.
لن أحاول اختراق موقع مُنع دخوله، اعلم انه تبقى لي أثار وبصمات.
لن أتردد بإبلاغ الأهل عن أي حادث شاذ أو موقف قد يضر في المستقبل.
لن أدخل لمواقع لا يرضاها لا الضمير ولا المعلم ولا الوالدين.
لن أصدق من يقابلني على الطرف الآخر بكل شيء فإنه ربما يخفي أشياء.
لن أقبل هدية من شخص غريب أو معاملة خاصة بدون علم الأهل.
لن أسجل الأرقام السرية في مكان مكشوف قد يراها ويستعملها الغير.
لن أبالغ باستعمال الحاسوب أو دخول مواقع أو منتديات أو بريد إلكتروني.
لن أفتح البريد الإلكتروني أو رسالة قبل التأكد من مصدرها وفحواها.
لن أشغل ملفات مرفقة مشبوهة قبل فحصها من الفيروسات.
لن أنشر مواد أو صور أو معلومات حقوق ملكيتها لشخص أو مجموعة.
لن أوزع عنوان البريد الإلكتروني الخاص لجميع الناس.
لن أبعث بالبريد الإلكتروني أية مواد قد يكون فيها ضرر أو إساءة للآخرين.
لن أقابل العنف بالعنف، بل بالانسحاب والابتعاد.
لن أكتب في مجموعات الحوار ضد القواعد المتعارف عليها.
لن أتستر على احد قام بعمل سيء قد يحاسب عليه فيما بعد.
لن أنسخ أي برنامج محمي مُنع نشره وتوزيعه.
لن أترك كاميرا الإنترنت تعمل ليل نهار فإنها قد تكون عين جاسوس.
لن أتبادل البرامج المحمية مع شخص أو مجموعة أشخاص.
لن أسرب للشبكة أخبار ومعلومات سرية عن شخص أو مؤسسة.
لن أرد على رسالة سيئة المضمون أو بريد مشبوه فيه إساءة وعنف.
لن أشعر بالعجز عن ترك الحاسوب للقيام بعمل آخر فهذا هو الإدمان.
لن أرجع لموقع أو لمجموعة حوار ليس لها قواعد وليس فيها أمان.
لن أساند أي شخص على فعلة سوء أو كلام بذيء.
لن أجلس أمام جهاز الحاسوب أكثر من الوقت المقرر مسبقا.
لن ألعب بالنار، بـحرق . . . . . .

راجعوا واستعدوا واستعينوا فان قسم من المواد متوفرة بمواقع الخدمات والمعلومات الحكومية
 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]