يتواصل الحراك الشعبي للتضامن مع المسجد الاقصى رفضا للاجراءات الاسرائيلية التي اتخذت بحقه.

ويؤكد المتضامنون الوافدون من القدس واحيائها والداخل الفلسطيني بان الاقصى للمسلمين وحدهم وليس لليهود اي حق فيه ويشددون على ضرورة نصرة الاقصى.

وعقب اجتماع المرجعيات الدينية في مدينة القدس ، اليوم ، أكدوا استمرار الاعتصام على بوابات المسجد ورفض الدخول إليه إلا بعد إزالة كل ما وضعته السلطات الاسرائيلية من أجهزة مراقبة على مداخله، معلنين تشكيل لجنة فنية لدراسة الأوضاع، وبناءً عليها يتقرر الموقف النهائي من الدخول للأقصى.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]