قدَّمت شبكة كينچ ستور، مؤخرا شكوى بدعوى التحريض ضد المستشار القضائي لشبكة فيكتوري وضد رامي ليڤي.

تأتي هذه الشكوى على اثر نشر صور وادّعاءات تفيد بان المشهداوي تدعم الحادثة التي حصلت يوم الجمعة 14.7 في المسجد الاقصى حيث أسفرت عن استشهاد ثلاثية "محمد جبارين" ومقتل اثنين من عناصر الشرطة.

مدير التسويق والمتحدث باسم شركة المشهداوي كينج ستور - فادي مصطفى، قال بحديثه مع موقع بُكرا : "شبكة المشهداوي منذ ان بدأت تنشط خارج اسوار المجتمع العربي وهي تتعرض لمضايقات واتهامات وافتراءات من منافسين عدة حتى طفح الكيل وتعدى الامر حدود المنافسة المشروعة,.

واضاف:" كثيرون لا يروق لهم ان تنافس شبكة عربية بملكيتها ورسالتها وفكرتها كبرى الشبكات غير العربية بل وتتفوق عليهم.

شبكة الكينج ستور نجحت بفضل الله ثم بجهود 1,500 موظف وموظفة ان تكون لاعبا مركزيا في عالم السوبرماركتات؛ ولما تجاوز هذا النجاح حدود المجتمع العربي؛ ولما صار هذا النجاح على حساب الشبكات غير العربية المنافسة؛ ولما تعدى هذا النجاح المستهلك العربي وصار يستقطب مستهلكين من خارج المجتمع العربي في كثير من الفروع؛ اقضّ ذلك كله مضجع المنافسين وبات همهم الأول المس بالشركة ومالكيها واتهامهم بتهم كاذبة بنية إلحاق الضرر المادي والتسويقي بالشركة".

داعمة للاقتصاد

واكمل حديثه قائلا:" إدارة الشبكة لم ولن تتوانى عن الرد وبحدّة غير مسبوقة على كل من تسوّل له نفسه المساس بمصدر رزق كتبه الله لمئات العائلات في مجتمعنا العربي؛ وتؤكد أن مثل هذه التُرهات لا تزيد الشبكة وإدارتها الا إصرارا على مواصلة الطريق ونقش نجاح الشركة العربية على الصخر".

واختتم كلامه قائلا:" شبكتنا كانت ولا تزال وستبقى شفافة في أجندتها واضحة في رؤيتها انها شبكة اقتصادية داعمة بكل طاقتها لاقتصاد المجتمع العربي ولضمان السلة الاجود والارخص للمستهلك العربي ولفتح باب التقدم للمصنّع والمستورد العربي ولا يثنيها عن ذلك كيد الكائدين".

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]