أثارت تقارير عن تقديم مساعدات مالية وعسكرية سواء من جهات عربية أو دولية من أجل المساهمة بإعادة بناء الجيش اللبناني، مخاوف من ارتهان الجيش لسياسات الجهات المشرفة على تسليحه.

وقد بدأت خطط تسليح الجيش اللبناني منذ سنوات وآخرها كان الحديث عن هبتين سعوديتين أولها بثلاثة مليارات دولار عبر فرنسا والثانية سعودية أيضا بمليار دولار أعلنها رئيس الحكومة الأسبق سعد الحريري.

هذا ولا يزال الجيش في انتظار تحويل أي من الهبتين إلى واقع، حيث يقول خبراء إن الأخطار التي يواجهها لبنان تؤكد أهمية تسليحه سريعا ومن دون ربط ذلك بشروط سياسية.

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]